ولم السؤال؟؟؟؟
أعجزناه وعجزنا معه
أغبطهم من لا يسألون
لروحك بتول باقات من نور
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
ولم السؤال؟؟؟؟
أعجزناه وعجزنا معه
أغبطهم من لا يسألون
لروحك بتول باقات من نور
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
يبقى السؤال مثيرا طالما كانت الاجابة في قبضة حلم وحين تغادر الاجابة احلامنا وتترك امالنا يفقد السؤال حينها تاثيره فيناالاستاذة بتول الدليمي
أدخل أنا رويداً رويدابعد, حماستي, في عمق السبات
لذا يدخل فضولنا فترة كمون
جميلة جدا سلمت يداك
نص ممتع وتساؤل له ما يبرره
سعدت وطاب المقام هنا ببوحك
ايتها العراقية الرائعة
تحياتي
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
كثيرة هي الأسئلة التي نحاول إرجاء الإجابة عنها
أما خوفا أو أو ... خوفا
ولكننا لا بد من الإجابة وإلا ستبقى تطرق ابواب العقل
لتثير تساؤلات أخرى وتعب جديد
شكرا لك
نثر رائع أختي بتول الدليمي
وكل نثرك رائع
شكرا لك
بوركت
كثيرة هي الأسئلة تدور في أذهاننا لكن مايأتينا من الأجوبة القليل منها
والبعض من هذه الأجوبة يأتي بعد أن مضى قطار العمر
ومن الأسئلة مانخشى أجوبتها
وأسئلة لايأتينا جواب لها إلا المبهم والمقتضب
ولي بيت شعري من قصيدة كتبتها أقول فيه
( نزفاً مضى العمرُ في حزنٍ وأسئلةٍ ..... مامن جوابٍ لها إلا ومقتضبُ )
أحسنت وأجدت في هذه التحفة الفنية
هاشم فزع الدليمي HASHIM FIZA ALDILEMI
تحياتي