إِليكِ، بدون مناسبة تقريباً

القدير خالد العارف

نص بديع بلغةٍ أخآذة ، ودمج الخيال مع تلك الأماكن الساحرة كان مبهراً .

لك الحق أن تفخر بمولودك الجميل - النص - يا أستاذ خالد .

صفقت لك
مودتي

القُدرة إضافة..تبدو لمن يرى ظلالها في نفسه..
معناه أن النصّ مجلى لرهافة حسّك وسمو ذوقك..أيها اللطيف..
تحياتي المخيطات بسبائب الود والتقدير..

هُناكَ، حَيْثُ لا أَحَدَ تقْريباُ عَدا ريح المَساء، بقيَ شيءٌ منِّي..
أنا الآن مُضافٌ إلى تَواشي الصّمْتِ
في قَلْب الهَواءْ
لا شَيءَ، تقريباً بَقيَ فِيّ مِنّي
سوى عينين
بللتا روحي برشاش الأغاني الربيعية

السلام عليكم
جميل ورائع ما قرأته هنا أخي العزيز
لديك مقدرة فذة على تسلق المعاني والكلمات
شكرا لك
ماسة

خاطرة دافئة بلغة طيبة وتعبير جميل في صوره عذوبة

دمت بخير أيها الكريم

تحاياي

نثرك تسافر كلماته في سماء الجمال
أمتعتني جدا قراءة خاطرتك أخي

شكرا لك

بوركت