عذراً أيهـا المُتنبـي - تركـي عبدالغنـي

تركي عبد الغني .. قصيدة متميزة جمالا و سحرا
لها من الرجع و الصّدى .. ما ينبي عن روعة احساسها و قوّة أجراسها
و لا تعتذر يا سيدي .. فهو المتنبي و ليس نبيا معصوما
تحياتي و مودتي ... بارك الله فيك

أخي إدريس الآن عرفتك

وأدركت أخيرا أنك شاعر

والله مسألة تعديل الأسماء خربطتني ولكني أحمدها

رائعة
جاءت كنسيجٍ واحد
ولن أطيل فى كلمات إطرائي التى تستحقها القصيدة
هذا
لأن الصمت يجبرني ألا أتكلم لأرددها مرات ومرات فى خاطري
أستاذ / تركي عبد الغني
تحياتي ووافر إحترامي

أي روعة تتجلى لنا من خلال السطور
وأية قافية وأية خاتمة
رائع أنت كروعة المطر وأحب أن أسأل إذا ما كان قال البيت أبو فراس أو رابعة فقد قرأته أيضا لغير المتنبي

يا لروعة الشعر وجماله
ولله درّكَ من شاعر
أسجّل إعجابي الشديد بما قرأتُ
واعذر تقصيري بحقكَ أيها الشاعر الرائع
وكل عام وأنتَ بخير
أخوك
محمد سمير

يا لك من رقيق

كلماتك تشجعني

وتعطيني جرعة دفعوية

أحيي بهائك

وأشكر ل مرورك

وبوركت والوطن

الأخ الشاعر تركي ـ تحية

لماذا والجواب لنا عتاب وماذا عن سؤال لا يجاب كفانا زلة اٌلأقلام جبنا بحفرة رايننا والفكر ناب إلى دار عمادتها بكاء أم القصر المدمى يوم طابوا لنا الأيام كانت ثم زالت وصار العلم طالبه يعاب لنا الدولار للظلمات نور وماء الفكر في البيدا سراب

ـــــــــــــــــــــــــ ــــ
تحياتي أخي

يكفي مرورك لتزدان صفحتي بالقرنفل والياسمين

أشكرك أيها الرائع

وتحيتي لك

وبوركت والوطن

تركي .....


أتعبتني أيها النشيط ....

بوركت الأرض التي أنجبتك ...

أيها العاشق القلق ...

الشاعر المبدع تركي عبد الغني
رائعة مررت من هنا وسررت
وضحكت في نهايتها
ووقفت على شرفاتها متأملاً
لَوْ كُنْتَ تُبْصِرُها بِعَيْنِـكَ أحْمَـدٌ=لَعَرَفْتَ كَيْـفَ تَفَنّـنَ الْوَهّـابُ
فأَقَلُّ ما في وَجْهِها شَمْسٌ بَدَتْ=وَأَقَلُّ ما فـي ثَغْرِهـا الْعِنّـابُ
فتمتمت في نفسي ضاحكاً
اللهم إني صائم
يراعٌ وفؤاد ،وسكبٌ ومداد
دمت رائعاً جميلاً والسلام

شكرا على كلماتك الأكثر من رائعة

فقد نثرت من ورودك عليها ما زادها بهاء

وزادني تشريفا

أحييك

أيها الكبير

وبوركت والوطن

تركي عبد الغني

وإبداع آخر


قلمك ينطق بالحكمة

فغرد أيها الحكيم وأسمعنا


شكراً لك
وبوركت والوطن

تحياتي تركي عبد الغني قصيدتك من أروع ما قرأت دمت لنا ودام عطاؤك الجميل


إن الهوى بين الأنام معاب
وكأنه في شرعهم لسراب
قد كنت أهزأ بالهوى وبأهله
حتي عشقت فدقت الأبواب
أبواب وصل حبيبتي مقفولة
والقلب من طبع الفراق يهاب
فصرخت في وجه البسيطة معلنا
كل الذي فوق التراب تراب
أخوكم هيثم العمري

رائعة
جاءت كنسيجٍ واحد
ولن أطيل فى كلمات إطرائي التى تستحقها القصيدة
هذا
لأن الصمت يجبرني ألا أتكلم لأرددها مرات ومرات فى خاطري
أستاذ / تركي عبد الغني
تحياتي ووافر إحترامي

عزيزي الرائع

حضورك بهجة وتشريف

أهلا بك

وشكرا لك

وبوركت والوطن