ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
ليلا تمددت في السرير، تذكرته.. قامت تفتش معطفه المعلق في الدولاب. استنشقت عطرا نادرا.
غضب الجنين في بطنها.
تمددت .. تذكرته.. ربما كانت في انتظاره وقد تأخر فلعبت في رأسها الظنون
فقامت تفتش في معطفه المعلق في الدولاب ـ فاستنشقت عطرا
نسائيا نادرا أهاج وساوسها فاهتاجت أمعائها..
مما أثر على الجنين سلبا فغضب الجنين في بطنها.
رؤية أخرى مختلفة لومضتك مفتوحة التأويل
تحياتي وكل تقديري.
الشّك الزّائد لا تحمد عقباه!
قصّ هادف وجميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة هادفة معبرة
دمت بألق الإبداع
مودتي وتقديري