الشاعر الحبيب
مصطفى الجزار
لله درك
لا لأملك إلا الدعاء لك
ولأهلنا هناك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الشاعر الحبيب
مصطفى الجزار
لله درك
لا لأملك إلا الدعاء لك
ولأهلنا هناك
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
ما شــاء الله تبـــارك الله
رائع هذا الفكر، وجميل هذا التناول وهذه الرؤية البسيطة والعميقة معاً
دمتَ شاعراً جميلاً صادقاً
اللهم حرر أقصانا وقدسنا يا قدير
آمين
شكراً لك أيها الشاعر الكبير مصطفى الجزار على هذه القصيدة الجميلة حقاً
ودي واحترامي
وكأنها ليست كلها نقم فكما تسيل الدماء هناك
يسيل إبداع هنا
أخوك
باسم الغوالبى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعجبتني القصيدة جدا
فشكرا لك اخي الكريم
مصطفى الجزار
اسما لامعاً في عالم الشعر
ولك ارق تحية وسلامي
وتَمَلَّكَ مِعْوَلَهُ فوراً
لِيَهُدَّ حجارةَ مَنزِلِهِ
ما عاد يفكَّر في عيشٍ
في مَسـكنِهِ أو مَأكلِهِ
واستأنَفَ قذفَ حجارتِهِ
لم يخشَ رصاصةَ مَقتلِهِ
غير مسجل
اداء رائع ماكنت اظن يوما ان الحجارة سنتهى فهم يردون هدم الأقصى لتذيد