مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
عندما قرأتها بالأمس لم أشأ أن أمر عليها مرور الكرام بكلمتين وذلك لعلمي أنك أيها الرائع لا تأتي إلا بما يثير القراءة والبحث
ومنذ العتبة ( العنوان ) وأنت قد حددت مسار النص لذا فالبداية الحقيقية لفهم تراكمية الصورة ( إذ أنها ليست وحدة جامدة بل هي أجزاء وعلى القاريء أن يعيد تجميعها ) وخاصة أنها تعتمد المعنى المولد من تتابع الفعل وحتى لا أطيل عليك أيها الجميل فلنبدأ
( شظايا ) وهي نتيجة وبداية حيث أنها ناتج انفجاري لبداية أخرى للاتصاق والإصابة
لأنها بداية لابد لها من إطار مكاني / زماني ( المكان جزء من الزمن حسب فلسفة الحياة ـ برجستون ) فكانت أهمية المتعلق ( في ) وهو تراتبي دائري ( الجفن / البسمة / الزمن / الكون / البدن ) فالبداية منك والنهاية إليك الانفجار ينبع منك ويصصيب إياك وعليه كانت الزهرة التي تولدت فيك ( المتناقضات التي تعصف وترسم الحياة الإنسانية / الماء )
وتتحول إلى البداية أخرى ( تركت ) أو إصابة ناتج للانفجارية الأولى سببا ما تلى :
( سيطرب / سيذكر ـ2 ) وهما فعلان يناسبان انتشارية الشظايا وخاصين للزمن الآتي والذي هو في حقيقة الأمر البداية الأخرى أو الإصابة التي أشرت إليها سابقا وبالرغم من أن فاعل الفعل ( العشق والطرب ) إلا أن المفعول واحد وهو أنت ذاتك / الإنسان فيك وكأن الفعل الحقيقي هو فعلك أنت في إطار الفعل المستقبلي للعشق والطرب
( أسالني ) ولهذا الفعل المتكرر ثلاث خاصيتين الأولى التناسب مع خاصية الانشطار للشظايا وهي خاصية الانتشارية في محيط المفعول وهو أنت أيضا ولكن الحال له اليد الطولى في رسم نوعية وحدود هذا النتشار
أما الخصية الأخرى فهو تحول الفعل من اللازم إلى التعدية ليتيح لك فتح مجالا للمفعول والذي هو في واقع الأمر الفعل الحقيقي فالشوق هو جزء منك أي الفعل منك وفيك فأنت صاحب الفعل الحقيقي والملعب له بأبعاد ( الزمنية / اعواما / اللونية / الحالية / أنفاس مدمرة ) وهي في جميع الأحوال صور تتميز بالنشطار والتطاير والتحول
لذا فأنت من خلال هذه الرحلة القصيرة / الطويلة تبدأ من حالة إلى حالة أخرى تعيد فيها رسم أبعاد أخرى للإنسان داخل الوطن يرصد حالات التحول والتغير
مجذوب إن أهم ما يميز النص هو أنه رأسي كما أشرت حيث التتابعية منذ العنوان ومرورا بالأفعال ليصبح المغزى ورسم التجربة له محوران رأسي للتحول وأفقي لرصد أبعاد هذا التحول
لعل القراءة لم تصل تحديدا لمعنى إلا أني أرجو أن يجد القاريء من خلال هذه الخريطة لاستراتيجيتك في بناء النص بناء معماريا وتراكمي معنوي بغيته كدليل للوصول إلى معنى يلائم ذائقته هو والتي هي إرداتك أنت
مودتي
الأستاذ الشاعر المشراوي
أهنئ الشعر بك سيدي
عيدك مبارك
معتز أهلا وسهلا ومرحبا بك في نصي ألف شكر حبيبي .. ووداعا هنا للأبد
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
انظر الي خيل هوارة تري عجبا _ في سيرها عندما يسري بها الساري لم تفخر الخيل قط براكبها_ مالم يكن فوق ظهر السرج هواري
أخي المشراوي
اشتقت لروعة الحرف وجما ل المعنى
فوجدتهما هنا . . محبتي أيها العزيز
محسن شاهين المناور
أهلا خالد الجميل عودة بعد كل هذا الغياب وتشكر بليغ لشخصك واعتذار عن طول مدة الرد ... ألف شكر
امتعتنا واتحفتنا
كل الشكر والثناء
أســـالــــنــــي الـــــشــــــوق ُ أعــــــوامًــــــا بــشــرْفــتـــهـــا
ومــــا نَــمَــت ْ يـومَـهــا فـــــي غــمـــرة ِ الـمــحــن ِ
أســالـــنـــي فَــطَـــفَـــا الــــلَّــــوْن ُ الــوحـــيـــد ُ ومــــــــا
أعــــادنـــــي عَـــسْـــجَـــدًا يُـــرْضـــيــــكِ يــــــــــا وطَـــــنِـــــي
ليس أجمل من المشاعر حين تفيض عن حمولة القلب فتنثال حروفا من شعر تتناقلها الأرواح والقلوب
نص تسربل بالألق شاعرنا