د . مصطفى عراقي
أأرى أمامي شاعرا أم أرى مشاعرا ؟
أخذتنى بعروبتك الى أبعد النقاط
ثم وضعتنى هنا لأقرأ نزفا أعلى من أي وصف
تعدى حدود الخيال وكل الجمال والدلال
فكيف والكاتب د. مصطفى عراقي
تحية من أعماق أعماقي لك
ولطيب حرفك
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
د . مصطفى عراقي
أأرى أمامي شاعرا أم أرى مشاعرا ؟
أخذتنى بعروبتك الى أبعد النقاط
ثم وضعتنى هنا لأقرأ نزفا أعلى من أي وصف
تعدى حدود الخيال وكل الجمال والدلال
فكيف والكاتب د. مصطفى عراقي
تحية من أعماق أعماقي لك
ولطيب حرفك
أستاذي الفاضل : مصطفى عراقي
هذا هو ديدن الشاعر يحمل هم أمته وهموم الآخرين
فرج الله عن الأمة بزوال الغمة
رائعة تضاف إلى روائعك
شكرا أستاذي الكريم
محسن شاهين المناور
عراء وأي عراء...
كان الله في عون أمتنا .
سلمت ودمت شاعرًا سامقًا
الشاعر الأديب الدكتور مصطفى عراقي
لا فض فوك
تقديري واحترامي
الحبيب الكريم
د0 مصطفى عراقي
مرت سنتان على القصيدة
وما تزال كأنها اليوم
لعمق جرح الأمة
أسأل الله أن يخرجها
من كبواتها
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
==
أخي الفاضل
معذرة إن كان وصفي المتقن قد أدى بك إلى هذا الظن
فإن ثقتي بأمة الحبيب محمد ( صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ) - رغم كل ما تراه وأراه - عظيمة جدا
وإن يقيني بنصر الله قوي جدا
وإن أمة يعلنها الأعداء العدو الأول لهم
ويكيدون لها كل هذا الكيد
وينفقون في محاربتها كل هذه الميزانيات
لا يمكن أن تكون ميتة
أمَّــةٌ في العَـــرَاءِ[/QUOTE]
يَـخَـالُـهَـا الـمُـرْجـِـفُـوُنَ مَـيِّــتَـةً وَلَـمْ يَـزَلْ فِـي الحَـيَـاةِ مَـعْـقِــلُـهَـا يُـؤْوِي خـُـطَـى الـشَّـارِدِيـنَ يحضُنها وَيُـرْشِـدُ الـتَّـائِـهِـيِـنَ مِـشْـعَـلُهَـا يَـا أمَّـةً لَـنْ يَـجـِـفَّ مَـنْـبَـــــعُـهَـا بَـلْ سَـوْفَ يَرْوِي الحَـيَـــاة َ مَـنـْهَـلُـهَـا فِـي دَعْـــوَةٍ لِلـنـَّـجَـاةِ نَـحْـمِـلُـهَـا وَسُــــورَةٍ بـِـالتُّـقَى نـُـرَتِّـلُـهَـا يَـا أمَّـة ً لـَـنْ تـَـظـَـلَّ هَـامِــــــدَةً لِـيَـخْـتَـلِـي بـِـالـشُّـعُوبِ أرْذلـُـهَـا يَـخَـافـُـهَـا المُـجْـرِمُـوُنَ نـَـائِـــمَـةً فَـكَـيْـفَ لَـوْ يَـسْـتَـفِـيـِقُ جَـحْـفَلُهَـا؟ هَـذا الظَّـلامُ الذي يُـحِـيِـطُ بِـنَـا مَـرْحَـلـَـة ٌ أمَّـتِـي سَـتـَـرْحَــلُـهَـا بـِـخُـطْـوَةٍ لِلأمَـــــــامِ وَاثِـقَـة ٍ لَـنْ يَـسْـتَـطِـيـِـعَ الـدُّجَـى يُـعَـرْقِـلُـهَا
وحين تصحو سترهب أعتى الجيوش ، وأبشع الأساطيل
وتنتزع التقدير والاحترام من أبنائها القانطين قبل أعدائها
"أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ"