البقاء في حالة صمت ...

الأستاذة تيماء هاشم

اقسى أنواع السجون ..هو مصادرة الصوت حين يعلو منددا ً بالجور والطغيان..

صدق التعبير ..منح الكلمات قوة واضحة ...

سلمت ..وسلم مدادك ..

محبتي

مشكور استاذي على هذا الاطراء الجميل
معك حق ذلك السجن هو من اعنف انواع السجون
حمانا واياك الله من شر كل السجون
شكرا لهذا المرور استاذ ثائر اسعد الله اوقاتك بكل خير
ارجو ان تتقبل شكري المتواضع لحضرتك .......تيماء هاشم

هي صرخة ألفتها آذان قادة شعوبنا
ما عاد لها وقع في الوجدان
كيف ذلك والضمير ما عاد له زمن ولا مكان
الاخت الفاضلة تيماء هاشم
بوركت وبورك قلمك الثائر
دمت لنا ودام لنا نبض حرفك

هي صرخة ألفتها آذان قادة شعوبنا
ما عاد لها وقع في الوجدان
كيف ذلك والضمير ما عاد له زمن ولا مكان
الاخت الفاضلة تيماء هاشم
بوركت وبورك قلمك الثائر
دمت لنا ودام لنا نبض حرفك

واااااااااعرباه
ولم يفيقوا حتى الان
شكرا لمرورك يا عزيزتي بتول
سعدت لتواجدك هنا
ارجو ان تتقبلي تحيتي المتواضعة

واصعب حياة تلك التي نعيشها بذل في افيائنا ,وفي روابينا نخضع
ونخفض صوتنا لدرجة اننا قمنا بإعدام حناجرنا ...!!!

شكرا للجميع تحياتي واسعد الله اوقاتكم

دمتم بود ........تيماء هاشم

لا يوجد من يستطيع أن يستعبد قرار شعب متى اختار طريقه ، ولكن يوجد شعب يسلم للآخر قراره ويقرر حينها عنه اختياره.

نص معبر عن حالة مؤلمة نعرفها ولكن وددت لو كان الأسلوب أكثر سبكا واللغة أكثر دقة وألقا ، ولعل أضر نصك حرصك على أن يأتي الكلام مسجعوعا بحرفين يتواليان فكلفت نصك بلزوم ما لا يلزم في نص نثري يكون لمساحة الانطلاق فيه جمالها.

دمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.



تحياتي

تتصلب جباه المناضل تتقيد انفعالته ليصبح عاجزاً الا عن الكتابة .
و
يبقى صامتاً بلا صوت غاضبا بلا صدى يستصرخ ضمير شعب نائم .

صرخة صامتة لاقت صمما ولا مجيب، فليس لأمة أسلمت خانعة للطغاة من مجيب

أحسنت تسليط الضوء على ملامحها، ولكانت ببعض عناية بلغتها وسبكه وتخليصها من أسر القافية زهت

دمت بخير


تحاياي

نص واقعي جدا ومؤلم جدا
فمنذ غيبوا إرادة الشعوب وأعلنوا أنفسهم أوصياء علينا ضيعونا وضيعوا الأوطان

شكرا لك أختي

بوركت

صرخة حرف من عمق الجرح بيراع أثكله الصمت العربي
حرف يكتمل بهائه بصقله في مدرسة الواحة
دمت بخير
مودتي وتقديري