أوشحة الاحتراق
مرسلة في غياهب الانطفاء
وألوان تموت في محاجر صامتة
ليسكن الرماد
تضاريس المكان
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أوشحة الاحتراق
مرسلة في غياهب الانطفاء
وألوان تموت في محاجر صامتة
ليسكن الرماد
تضاريس المكان
وعسى ان يبزغ الفجر .. فيكشف الضرّ وتنجلي القتامة ..
بورك نبضك الصادق وإباءك أيها الأديب الأريب..
مودتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
حينما نعتاد على هذا سنجد ما نقدمه في الكفة الاخرى
ليعتدل الميزان ... لن يمون حؤ
مودتي
أوشحة الاحتراقلموت الألوان في المحاجر صوت يسكنه الصمت
مرسلة في غياهب الانطفاء
وألوان تموت في محاجر صامتة
ليسكن الرماد
تضاريس المكان
تكثيف بعمق
واشتعال رائع
بوركت وتقديري
أوشحة الاحتراق
مرسلة في غياهب الانطفاء
وألوان تموت في محاجر صامتة
ليسكن الرماد
تضاريس المكان
ومن هذه الأصوات التي تعلو بصراخ معالم لوحتك سيتناثر الرماد وتزول عتمة اللوحة وتتزين حروفك بألوان الطيف
تحيتي وتقديري