إلى حسناء اسمها ( ......... )

عندما يكون الصدق حرفا أدرك أن
أخي عبدالله يعبث هنا ..
تحياتي

وصف جميل وأنيق وحساس ليس بغريبا على ابن الشام عبدالله...أعذرني تأخرت عليك ولكنك لا تغيب عن البال يا الغالي
تحايا وتقدير كبير

الغالية القديرة سماهر ..........
كم أنا مسرور بمرورك البهي و تعليقك العطر
لك كل التحايا و السلامات

تكاد الأحرف تذوب خجلاً من هيام الحسناء

و ينبض قلمك بنبض قلبك

فهنيئاً للحسناء بهذا الهيام وهنيئاً لك بالحسناء

وَتمُسِكُ دَقائِقٌ مِن أَجراسُ المشاعرِ بريشَةِ العزفِ
وتَبدأُ بِعَزفِ لحنٍ شجيٍّ على أوتارِ النبضِ
ويَتَخَلقُ في الخيَّالِ للروحِ جَناحْ
تحُلقُ بهِ في سماءِ الإبداعِ
وتَنثُرَ منْ رياحينَ الشَّوقَ سنفونيةً
إِسْمُها كَلِماتٌ نَزَفها قَلمُ قَلبْ
المُبدع في إِحْساسِه المُرهَفْ
عبد الله راتب نفاخ
هُنا قَدْ حَلَّقَتْ روحَكَ ِبجَناحَيّْها وَمشاعِرُكَ وَأَقْبَلَتْ إلينا
تَحْمِلُ بينَ أَكُفِها أَجْمَلَ تعبيرٍ وَشَذى عبيرُ حَرفٍ
لهُ لحنٌ يَعزِفُ على أَوْتارِ ذائقةَ مَشاعِرِ القُلوبِ
سَلِمَ مِدادُ عَطائُكَ ونبعَ عذوبتهُ
يُمَتِعُنا مِن تَذَوقٍ وقَلْب
تَقْديري واحْتِرامي
يَحْمِلُهمْ لَكَ طوقاً من الياسمَينَ الدِّمَشْقي

ماذا أقول بعد كلامك أيتها القديرة و قد جعلتني أذوب في ثيابي خجلاً
لك كل التحايا و التقدير
سلمك الله و بارك بك

يظل لحرفك وهج يتفوق عل ما عداه
مبدع ومتميز يابن شيخ اللغة والخلق

وسأضم صوتي هنا لصوت الرائع مازن لبابيدي في المطالبة بتشكيل النص، فلست ارى نصوصك يعوزها سوى التشكيل ليكتمل بهاؤها

دمت مبدعا

ما اجمل أن يختصر العشق في حروف اسمها المخبئة بين ثنايا السطور لحنا لا يعزف الا لها
بوح شفيف ورقيق مفعم بالحب
كل التقدير
بوركت

ما أرقها وما أروعها
فيض من المشاعر النقية يتراقص بين هذه الحروف المرصعة الجميلة
غزل رقيق ولوحة عاطفية توجت بإطار من اللغة الرائعة المنتقاة المعبرة
دام نهر إبداعك.

بوح بطعم الثّمار النّاضجة يبقى أثره في الذّائقة طويلا

دمت مبدعا أخي

نص بديع بلغته ووصفه ومحمول حرفه وجمالية تعبيره
معزوفة عشق لحنتها بمهارة وإحساس، وحرف جميل معبر.
دام لك الألق.