معظم عرب اليوم لا يريد من يشكشكه ويريد من يطربه كأنه من كثرة شكشكة الواقع صارت الشكشكة هما وغما حتى ان كان بها النصح
وصار الكل يريد الدغدغة والزغزغة
لذلك تراهم يهربون من القنوات الاخبارية التى تبين قتل اهليهم والدينيه التى تحى فيهم حق اخوانهم فى النصرة
ويهربون من المقالات التى تبين حقيقة حيانهم
هم يريدون نغم السكر فى الجسد وعطر الازهار وافلام الخيال والوهم
لاحبا فى ذلك ولكن لانها تخلو من الشكشكة
ياقوم لا تبنى الامم ولا يحافظ عليها الا ببعض الشكشكة