المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
كم أسفت أخي أن فاتتني هذ القصيدة الرائعة بما حملت من شعر كريم وشعور أكرم بالوفاء لرجل من رجال الأمة الأطهار الأبرار نحسبه كذلك والله حسيبه.
وليت شعري كيف يغيب عن أخينا الشيخ الحصيف الحليم أنه لا يهاجم إلا الكرام ولا يطعن إلا في أصحاب الهم والهمة والرسالة فهذا ديدن سارت عليه الدنيا ومن فيها ولا ننسى قول السول الكريم صلوات ربي عليه "أشد الناس ابتلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم" أو كما قال.
إنني أشكر لك هذا الوفاء الذي يؤكد أن الدنيا بخير ، ونضم صوتنا لصوتك الكريم ونأمل أن نجد الشيخ عائض يعود عالما مجددا ، وأن نراه هنا بيننا ربما شاعرا أديبا.
للتثبيت تقديرا
تحياتي