اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
اعيتنيَ الدنيا فسرتُ مسيرها
متُقلَّدا ًما دهرها أوصاني
انْ كنتُ أشْقَتْني مكارهُها فما
بالُ الجمال بها الذي أشقاني
وإذا تراني شامخٌا كجبالها
فغيومها وثلوجها خلاّني
اًوغلتُ فيها مبحراً متعللاً
لابدّ ان ْأرسوْ الى شطاَنِ
ورجعتُ منها بعد رحلة تيهها
مُتَشَتتّا ًقلبي بلا عنوان
أتُرى سترجع بعد طول نفورها
وتقول بعد الذكر ما أنساني
واقول ايضا...همزية
مهما تمادى الخطب فوق محِلةٍ
لابدّ في يومٍ له إنهاءُ
والعلم أوّل خطوةٍ نحوالهدى
حتى تُنال القمة الشمّاءُ
ٌولربّما أخفاك ليلٌ حالكٌ
لا يجدينّ من الردى إخفاءُ
يا سارياً في البيد ضَيّع نفسه
أنت الملوم عليك لا الصحراءُ
والفوز يلمع ذا بريقٍ ساطعٍ
ولربّما أعشى العيونَ ضياءُ
قلّبتُ كُتْب الذكريات كنبتةٍ
عنها تُقلّب رملها البيداءُ
فوجدت ثلجي يعتلي قمم النوى
وتحيطه الغيمات والسوداءُ
أنت رائعٌ جداً يا أستاذ مازن عبد الجبار حين قلت :
أعيتنيَ الدنيا فسرتُ مسيرها متُقلَّدا ًما دهرها أوصاني إنْ كنتُ أشْقَتْني مكارهُها فما بالُ الجمال بها الذي أشقاني وإذا تراني شامخٌا كجبالها فغيومها وثلوجها خلاّني اًوغلتُ فيها مبحراً متعللاً لا بدّ أن ْأرسوْ إلى شطاَنِ ورجعتُ منها بعد رحلة تيهها مُتَشَتتّا ًقلبي بلا عنوان أتُرى سترجع بعد طول نفورها وتقول بعد الذكر ما أنساني
وما أروع قولك يا أستاذ / مازن عبد الجبار في استقراء هذه الصورة :
وأقول أيضاً...همزية :
مهما تمادى الخطب فوق محِلةٍ لا بدّ في يومٍ له إنهاءُ والعلم أوّل خطوةٍ نحوالهدى حتى تُنال القمة الشمّاءُ ولربّما أخفاك ليلٌ حالكٌ لا يجدينّ من الردى إخفاءُ يا سارياً في البيد ضَيّع نفسه أنت الملوم عليك لا الصحراءُ والفوز يلمع ذا بريقٍ ساطعٍ ولربّما أعشى العيونَ ضياءُ قلّبتُ كُتْب الذكريات كنبتةٍ عنها تُقلّب رملها البيداءُ فوجدت ثلجي يعتلي قمم النوى وتحيطه الغيمات والسوداءُ
url=http://www.0zz0.com][/url]
و يَتيمة جلبت أساها تنتمي زمَّت على قلبٍ ذوى ألمي فكأن من في القبر أحلامي و من يبكي عليها مهجتي و دمي