قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نص نثري يكاد يجمد المشاعر في القلوب والدم في العروق من عظيم ما ينضح من ألم وجليل ما يصدح للأدب من نغم.
هنا رأيت روعة الأداء معنى ومبنى ولكن فاق الشعور فيه حد الوصف حتى لقد ألجم وافحم!
دمت معنى جميلا لكل خير ولكل صدق ولكل وفاء وانتماء!
ودام وطنك بك فخورا حفيا!
تحياتي
يغويني ذلكَ الغرقْ
يغريني ذلكَ الموتُ اللذيذْ
فابتلعني أكثر أيها الوطنُ البحرْ
ولتغص بي أمواجكَ نحو القاعِ أكثرَ وأكثرْ
فما فتئت روحي حالمةً ترنو إليكْ
وما فتئتُ .....
إليكَ أمضي بجنونِ عاشقٍ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك كثيرا يا ربيحة العزيزة على انشودتك الرائعة التي أحرقت العين وتحجرت على الشفاه
ذاك الوطن الجميل الصغير
ولد فينا قبل أن نرى النور ,,ودخل صدورنا مع أول نسمة هواء استنشقناها
ولدنا غرباء عنه ولكنه أقرب الينا من نبضنا
معك حق
شوقنا إليه ما زال يمور فينا ويفور
حتى أننا نتمناه لنا قبرا
وهذا أضعف الحنين
وربما أعظمه
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
ماسة
نخضع أحاسيسنا أحيانا للغة وقوانينها الجمالية والإبداعية لنخرج بنصوص تخضع لمقاييس التقييم والتقويم الجمالي أدبيا وفنيا، ولكن جنون الشوق للوطن حين يعمل أنيابه في أحاسيسنا، يأتي بثورة على كل قاعدة وقانون، فتجمح النصوص منفلتة من عقال اللغة وآدابها، لتصهل على حدوده بشوقها وتوقها واحتراقها.
لي وطن حرمته منذ خلقت ...
ولكنه يعيش بي ويشكلني بما لا أملك معه الا الرضوخ ...
مرور أضفى على النص بهاءا وجعل لمعانيه عمقا أكثر ثراءا
دمت متألقا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمه عبد القادر;543538[size=3
نعم غاليتي
"شوقنا إليه ما زال يمور فينا ويفور "
ولن يهدأ أبدا
فإما صنعنا لأنفسنا على ثراه معقلا هو حقنا الطبيعي
أو جعلناه مقبرة الغزاة ...
وقبرنا المأمول
هناك على ثراه سيكون قبري ... هذا حق لي لن أتنازل عنه ما تردد في صدري نفس
دمت غاليتي مبدعة
إن قبرا في ثرى الوطن أثمن من الحياة بأسرها
حتى وإن كان مساحة يتسرب إليها دم شهيد
هذا هو الجمال الذي قرأته في نصك أخيتي
جزاك الله خيرا
والوطن الحبيب فخور بتلك
النبضات التي زرعت أوسمتها
في جبين الرصاصات.
كلمات هامسة موجعة ..سلمت
على بوحك الشفيف.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
أستاذتي ... أمي .... أديبتنا الكبيرة ....
أم ثائر ...
أيتها الكبيرة في فضلها ... في خلقها .... في حماستها .... في كل خير
ماذا أقول أمام معاني كلامك المملوءة صدقاً و حباً و إخاء .....
بارك ربي بك لنا ....
و حفظك شماء عزيزة ..... كما هي القدس ، و فلسطين ، كل فلسطين
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب