أفكر بها

وكم يسعدني رحيق عبورك استاذة ربيحة كل الشكر والاحترام لجميع اعضاء اسرة الواحة تحياتي

الطريف بهذا الانطراح عندَ أقدام الحبيب الغائب المُنتَظَر ، والاستسلام لحريق الشوق إليه .. هذه الثقة المُصاحِبة بالنفس
والأمل القريب من اليقين بعودتها !
أوصاف المحبوب تكاد تكون كلها تقليديّة ، والأساليب تقريريّة ..لكن حرارة العاطفة تنهض شافعة .. أو تكاد
تحياتي أخي الأكرم حسين

أحب أن أقرأ تعليقات الأستاذ مصطفى حمزة ففيها وضوح وعلم وإخلاص نصيحة

شوك الشّوق يخز الفؤاد، ولكن أمل اللّّقاء رغم الجفاء يرطّب الأجواء!
بوركت
تقديري وتحيّتي

غزل وعواطف جياشة وحب كبير وأمل بالحبيب

نثر جميل أمتعتني قراءته
شكرا لك أخي
بوركت

الاستاذة ربيحة الرفاعي كل الشكر والتقدير لمرورك الذي دائما ما يسعدني ويفرح كلماتي مودتي واحترامي

أحب أن أقرأ تعليقات الأستاذ مصطفى حمزة ففيها وضوح وعلم وإخلاص نصيحة

وانا كذلك استاذة رويدة لانها خالية من النفاق وهذا ما يسعدني وانا معكم لاتعلم من اخطائي وتصحيح لغتي وهذا لا ياتي إلا بتكلم عن الاخطاء بعيد عن جمال النص اشكرك واشكر الاستاذ مصطفى حمزة كل الود والتقدير لكما ولكل هذه الاسرة الجميلة

صدقتي استاذة كاملة فاللقاء يكفي لان يمسح سنين من العذاب والجفاء بنظرة
مودتي واحترامي

نداء الغريب صبري
وهذا يسعدني جدا ويسعد كلماتي شرف لحروف انها نالت اعجابك كل الشكر والتقدير

مشاعر دافئة غلبت عليها صدق الحس وسمو المعنى
ثرية عذبة رقراقة بأحاسيس مرهفة وعاطفة جياشة
دمت بكل خير.

-- ( أفكر بها ) --

أفكر بها

وأعلمُ أني لستُ

على بالِها

منسيٌ أنا أعرفُ

في سطور حياتها

لكني لا أستطيع كتمانَ

فرحتي بلقائِها

فأني عاشقٌ لكل ما فيها

لا أعرفُ نفسي إلا

إذا حدقتُ بعيونِها

ترتسمُ الفرحةُ في وجهي

حين أرى اللؤلؤ

في ثغرها

ومن منا

لا يعشقُ ورود الربيع

والله رأيتهُ بين أجفانها

أنتظر يوماً تُحسُ بي

وسيأتي

فلا حياة بعدها

ستغرمُ بكلامي

ليس فخراً بي بل بها

فلغات العالم تتوحد

إذا لفظتُ أسمها

تتراقصُ حروفٌ بحروف

فوق شفاهها

تصنعُ موسيقى وأغاني

بكلامها

أمامها صحراءٌ

وكل الطبيعة من خلفِها

نعم بحياتي لم أشاهد

بحسنها ولا بجمالها

فإن كانت ذات كيدٍ

أعيش عمري

تحت كيدها

وأن كانت ناراً

أضيفُ عمراً

على عمري

لأزيد نارها

تعزلني عن العالم بأسرهِ

ولستُ حزيناً

فإني

أفكر

بها

حسين العلي

نثرية تصف المشاعر المتأججة على نار الانتظار ..و اليقين بعودة الحبيبة إليه و كلها اشتياق ..

دمت و دام قلمك الوضاء باذخا بالرصانة ..

تحاياي