وحيٌ من الغيم المطيرِ تنزّلت فوق السطور
وكنت أنتَ هناك جسرا للوصول
إلى السّماء
تُلَملمُ الأملَ المنثور من عبق الصباح
وأنا ألملم ما تبقّى من كلام
ألظُمُه على غصني لطيرٍ قادمٍ يأتي بُعَيد رحيل..
أستاذي،
ويخجل الكلام منك، وأنت سيّده القدير
شكرا لثوبٍ فوق مقاسي تصرّ أن تلبسنيه،،
شكرا مطر، ولا عدم