يا قدسُ مسكنكِ الوريد ..

شعرٌ كأنَّ الفجرَ في إيقاعِهِ
يحدو شعوبا أُغـْرِقـَتْ بدجاها

القدسُ تبكي مِنْ تخاذل أمةٍ
نبذتْ بأسبابِ السماءِ عُراها


وشعرك رائع وهادف أيتها الشاعرة الفاضلة
سكينة جوهر

ودمتي بخير

يا راكبا لهواك أيـن مسيـره ُ
أعشقت نفسك واتبعـت هواهـا
ورغبت عيشا بالحيـاة منعَّمـا
وتركت أرضك يستباح حماهـا
لهفي عليك وعَبرَتي مسفوحـة
ماذا ستفعل يا شقـي عساهـا
أتعيـد طعمـا للحيـاة عَدمتَـه
لتقـولَ هيـا فالعيـون فداهـا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الشاعرة المجيدة الفريدة "أم خالد"مقبولة
شعر وغيرة وترفع واستنكار واستجلاء واستعلاء
كل ذلك وغيره وجدته في إبداعك الرائع الجميل
قصيدة من القوة بمكان ومن الصورة والمفردة الرقراقة بمكان
نصر الله القدس ومن يحبها ويريد خلاصها واخزى عدوها في داخلها وخارجها اللهم امين
نصرك الله اختنا الغيورة الكريمة وجعلها في ميزان حسناتكم
تقديري وامتناني لكم وللابداع الجميل

أيها الكريم

مرورك مفازة كبيرة

ورأيك شهادة كبيرة أيضا اعتز بها وأفخر

للقدس وفلسطين مكان النبض بالوريد

فكيف لا ننزف وجعها كل يوم

من القلب تحية واحترام

قصيدة رائعة

شكرا لك ولقلمك المبدع أختي

القدس تستحق الأكثر

أخيتي / مقبولة عبد الحليم
بوركت و نبض حروفك
قصيدة رائعة جدًا نالت إعجابي

دمتِ بخير

يا ساكنين قصوركم بئسا لكـم
فالقدس ينعى دمعهـا مسراهـا

غاليتي مقبولة
سلام الله عليك .. وسلام على القدس
هنا تألقت وأبدعت
سلمت يداك
محبتي



...... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف

المفضالة مقبولة عبد الحليم
قريض بهي وشامخ في شفّة الروح وربيع الفؤاد القدس

اللهم ارزقنا الصلاة فيه

دمت والنقاء

وقباب أقصانا يعانقهـا النـدى
فجرٌ جديدٌ قـد أضـاء سماهـا


ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
أنا لا أقول أعجبتني القصيدة

بل هي غرة ( نعم المثبت والمتبت له والتي ثبتت )

والبيت أعلاه عن قصيدة

أختي مقبولة عبد الحليم ، شاعرة فلسطين .
فاتتني هذه القصيدة الرائعة في فترة انشغال
كلمات تنبض بألم القدس وتستثير الهمم الحية ، أو ما تبقى منها .
مع خالص تقديري .

قدس العروبة قد بكت وتأوهـت

ماذا ستفعل كـي تزيـل أذاهـا

فضوا بكارة روحهـا بسيوفهـم
سقطت تعوم بدمعهـا ودماهـا

ظهرت بقلب العين ألف علامـة
تبغي السؤال فهل سمعت نِداهـا

**************
كُثرٌ همُ السامعون نداءها

لكنهم كالصمِّ 00ما لبوها


تعساً لهم00 متقاعسون أذلةً

ضعفاءَ00بخنوعٍ لهم خانوها


ياويحهم لمّا يحين حسابهم

والله يسألهمْ : لمَ تركوها


أسري بأغلال اليهود تئنُ في

ألمٍ يسيلُ عيونَ مَنْ عشقوها

وأوقنُ أنكِ منهم أختي المبدعة مقبولة
وكذلك أنا والكثيرين 00لانملك إلا كلماتنا
نغمسها في مداد مشاعر عشقنا لها
ونكتب عنها شاحذين الهمم لنصرتها
و موقظين الأرواح الطاهرة للدفاع عنها
داعين الله من أعماق قلوبناأن يفك أسرها
ويطهرها من رجس الآثمين قريبا
- إن شاء سبحانه -

مع خالص تقديري لإبداعك المتميِّز
سكينة جوهر

الغالية على قلبي

عذرك يا العزيزة على تأخري في الرد

والله لانها المشاغل

حروفك التي كتبتها بحق القصيدة هي طوق من ورد طوقت به القدس وعنقي

فلك كل ما امتلكت فلسطين من وردات الجوري

شعرٌ كأنَّ الفجرَ في إيقاعِهِ
يحدو شعوبا أُغـْرِقـَتْ بدجاها

القدسُ تبكي مِنْ تخاذل أمةٍ
نبذتْ بأسبابِ السماءِ عُراها

وشعرك رائع وهادف أيتها الشاعرة الفاضلة
سكينة جوهر

ودمتي بخير

الخضوري الكريم

ما أجمله الحرف عندما يكتب القدس نبضا في الوريد

لك باقات سنابل