كنت سأترك مفردتين وانا أطالعها
ولكنني وجدت مرمر الاسم سبقتني اليهما
فعدت لأقول "
منك الجمال .. ومنك الحب والغزل
ورنَّـة الحـرف فية أعقابهــا المقــل
ســحر الحروف أتيت اليوم تنثــره
حتى انتشينا .. وقد دانت لك الجمل
شكرا لك
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
كنت سأترك مفردتين وانا أطالعها
ولكنني وجدت مرمر الاسم سبقتني اليهما
فعدت لأقول "
منك الجمال .. ومنك الحب والغزل
ورنَّـة الحـرف فية أعقابهــا المقــل
ســحر الحروف أتيت اليوم تنثــره
حتى انتشينا .. وقد دانت لك الجمل
شكرا لك
لن يندثر فؤادٌ يحمل كل هذا الجمال
مفعم بأحاسيس ناصعة ندية
ينثر بين الفينة والأخرى على خمائلنا أريج اصالة
تنساب لغتك وشاعريتك كفرات عذب زلال
وتغرف من نهر موهبتك الرقراق ما تأسر به قلوبنا
وتبهج به نفوسنا فيخضر عودنا وتهتز أرضنا القاحلة
فلله درُّك من عبقري تجيئك المفردة طيّعة راغبة
وبورك بهاء هذا الحرف المتالق
تحياتي شاعرنا الكبير
أبا خالد ..
لله درك من فارس
أبدعت وأمتعت
بورك الشعر والشعور
ودمت لأخيك
مع خالص المودة
حتّى وأنت تكتب للشوق والهوى لم يترك حرفُك قوّته
فبرغم قوّة العاطفة التي ترتسمُ بلونٍ واضح في كلّ صورة
لم تغادر إلى مفرداتٍ حالمة، أوموسيقى أهدأ وقعاً
حتّى القافية جاءت قويّة..
في القصيدة ملمحٌ يعيدنا إلى الشعر المغنّى في العصر العباسي
وفيها من الموشّحات رشاقتها..
القدير محمد البياسي
لقصيدك يتزين الحرف، وتنتشي الأبجدية
تقديري
...
جهة خامسة..
...
أحسنت والله
جرس موسيقي رائع .. وكلمات بسيطة تروق لقارئها
تحية ... ناريمان
يزداد يقيني بانك شاعر مطبوع كلما قرات لك
اسحنت
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
سمِّها فائية الغامدي
أهلاً بأبي النيرين
بل إن حضورك هو الذي ينبض بالوفاء وسجاياك تنضح بالأصالة ومحبتك تتدفق فراتاً
أجريتَ شعركَ أنهاراً فخضتُ بها وحِرتُ : من أيِّ نهرٍ منكَ أغترفُ وإذْ تواضعتَ كانت تلك مكرمةً فعند غيركَ كان العُجْبُ و الصّلَفُ
محبتي لك واحترامي يا صاحبي
وشكراً على التثبيت
أمتعتنا بخريدة جميله
مفردات سهله
وأحاسيس في منتهي الدقه
بارك الله فيك
وفي قلمك
أيها الراقي الرقيق
تحياتي سيدي وتقديري