( ( ( ( (( دَويّ )) ) ) ) )

حقا إنه دوي .
من العنوان وأقواسه ( ( ( ( (( دَويّ )) ) ) ) ).
إلى لا وقـتَ للشعـرِ التراجيـدي .

سلِمْتُما وكل حرّ أبيّ.

مودتي وتقديري

يا مولانا أتعبتنا من فرط إعجابنا بك
حتى أنني لا أجد ما أكتب
إلا
الله الله الله

فُقْتَ البهاليلَ من شوْسِ الفراهيدي

مُذْ رُحْتَ تكتب شعرًا في "لبابيدي"
يسايرُ الحرْفَ لحنٌ من قريحتكمْ
تلك التي رنّمت عذْبَ الأناشيدِ
يا الغامديُّ الذي لولاه ما صدحتْ
خمائلُ الشعر في وشي الأغاريدِ
تُشنّفُ السمْعَ في الحان قافيةٍ
غرّيدة البوح في أذن الجلاميدِ

ما أجملَ هذا اللون من الاخوانيات الماتعة
تطل بها علينا بين الفينة والفينة فتضفي على المكان جوا من الدعة والحبور
ولا أدري هل ستظل وتيرة هذه المساجلات قائمة؟؟ أم لا
فان كانت الأولى فبها ونعمت
وإن كانت الثانية فسنشمّر عن ساعد الجد لادامتها
تحية لك صافية ولشاعرنا المُجيد مازن مثلها
دمتما بكل خير ولكم خالص الود
تحياتي

سهمٌ كنانتُهُ فردوسُ تغريدي
يطيرُ حبّاً إليكم دون تسديدِ
و لا أريدُ بهِ قتلاً فلي أملٌ
أن يهدمَ السدَّ بين الصدرِ والجيدِ
لأستقي من ودادِ الصحبِ أصدقَهُ
و ما لجأتُ لإنذارٍ وتهديدِ
مباغتاً مشرعاً قلبي لأشرسكم
نُبلاً ولم أستمع يوماً لتهديدِ
وقد وصلتُ لخصمٍ لن أؤخرهُ
عمّا قريبٍ سيُدمي رجلَهُ قيدي :)

أخي العزيز الأديب الأريب محمود فرحان أشكر لك هذه الإطلالة المبهجة التي تغمرني بها دوماً وأنت كريم الأصل رفيع البيان وسيبقى الود بين الإخوة الأنقياء أصحاب القلوب البيضاء أمثالك والأحبة فلا عدمت تواصلك ولك التحية والود

يا واحة الخير هذي العاديات هنا تثير نقع خطاها في العبابيد وباسقات نخيل حُمّلت رطبا من القصيد يشد البيد للبيد وهاك خيرحروفٍ قالها فطنٌ يقول ماجد في مازنْ لبابيدي الهادىء الخلق والإبداع ديدنه في رأب صدعٍ لتجميع العباديد

https://www.rabitat-alwaha.net/molta...ad.php?t=43091

شاعرنا ماجد الغامدي
تمتعنا بشعرك البديع في اخوتم

جزاك الله خيرا عن الواحة ونجومها أيها الرائع

ودمت متالقا

المبدع
ماجد الغامدي

نحاول ترك التراجيدي

ولكنه يسيطر على حياتنا بغيرما إرادة منَّا

محبتي

أخي الحبيب أبا شمس
اسمح لي بزيارة أخرى لصفحتك التي كرمتني فيها مستزيدا من نشوة الحب الأخوي الكبير من أخ حبيب كريم ، وما زادني فيه الإخوة الأحباب من أدبهم وإبداعهم ومشاعرهم الغنية الصادقة التي نزلت مني في سويداء القلب ولاصقت شغافه ، فأجدني والله تغمرني وتفيض بي أحاسيس الامتنان والحب والعرفان ، فأشكرهم جميعا ...
أخي د.سمير
أخي محمود حمادي
أخي محمد ذيب
أختي ربيحة الرفاعي

وأشكر كل الإخوة الذين شاركوا بمشارعرهم الطيبة وإطراءاتهم الكريمة .
جزاك الله كل خير أخي ماجد لما جمعت من القلوب وأثريت من روح الأخوة ، ودمت لنا بعافية من الله ورضوان .

بارك الله فيك يا بن البواريد

وبارك في الأخ الشاعر الرائع : مازن البلابيدي
ثملنا وارتوينا من الشعر الجميل المعتق.
تقبل تحيتي ومودتي

حياك الله يا صاحبي ولا عليك زود وصاحبك مسمّى على صديق والدي رحمه الله ماجد الروقي العتيبي وهذا بعض ما لديكم فأنتم كما يقول شاعركم الكبير مخلد القثامي :
حـنــا عتـيـبـه كـــم حــريــبٍ لـطـمـنـاه
دقـلاتـنــا مــثــل الـخــيــال الـرزيــنــي
علـوّنـا فــي الحـجـز واقـصـى قـرايــاه
وشـرقـيـنـا يـــــم الـحــســا مـردفـيـنــي
وجـنـوبـنـا وادي الــدواســر رعـيــنــاه
وشـمـالـنــا يــــــم الـمـديــنــه يـمـيــنــي

تحياتي لك يا صاحبي ولا عدمتك أخاً وصديقا

أهلا بالشعر الخميل وأهله

[gasida= font=",6,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

أرخيت سمعي .. فما صوت البــواريد = وما الهتافات ؟ ما صوت الزغــاريد ؟

أحـرب داحـس والغبـراء قــد رجعـت = أم عِلْيـة القـوم هبّـت للصنــاديـد

قالـوا إذا ما ضيوف الغـامدي أتـوا = سـيغرق الليــل في أحلـى الأناشــيد


أتــاه شــيخ وأرض الشــام منبتـــه = شهم أصيل وندعوه اللبابيـدي

مرحبا بكم أيها الأحبة

وبشعركم الجميل

بوركت أستاذنا الجليل محمد ذيب سليمان وأحبك في الله يا صديقي فأنت الرجل الفاضل والكريم الأصيل والتحية موصولة للصديق العزيز مازن لبابيدي

هذا سليمان جنُّ الشعرِ تحملُهُ
ويستظلُ غماماً باسقَ الجودِ
من منبتِ الطُهرِ من أرضٍ مباركةٍ
و لم تهن لاحتلالاتٍ وتهويدِ
أرضُ الكرامِ ثباتاً - لا يبدِّلُهُ
ظلمٌ - بعزمِ صناديدٍ و توحيدِ
أبناءُ جلدتنا إخوانُ مِلّتِنا
للهِ هم من مغاويرٍ صناديدِ

مع وافر التحية والتقدير

ولم يُخفني صدى صوتِ الرصاص فلـي
أُذنٌ تمـوسـقُ ألـحـانَ الصنـاديـدِ!
فنحـنُ نـبـدأُ بالـبـارودِ نمـزجـهُ
مـع الرضاعـةِ فـي عمـرِ المواليـدِ !!

السلام عليكم ايها الماجد الماجد الغامدي
اخي الحبيب دام الحب والوفاء
الدكتور مازن يستأهلها وكم هو لذيذ وفاؤك
تحياتي ودمتم متحابين متآنسين آمين

أخي الحبيب ماجد الغامدي
لا زال دوي هديتك الرائعة يرن في أذني مطربا .
((((( )))))
هدية بانتظارك في صندوق الشعر الفصيح فتفضل بالقبول .

مع خالص الحب والتحية