لواء الحرف

سعدت بما رأيت من أهل الواحة وكتابها من تعاون وترابط أخوي فجاءت هذه المقطوعة ارتجالا

لواء الحرف

لواء الحرف يحملني لصحـب دونهـم آل ففيهم كل مـا أرجـو من الإخـوان ينثـال سـمو في ذرى أدب وأخـلاق وتصهـال وبوح يقتفي شـجنا وينعمُ بعدها البـال وهدهدة إذا عبست وعقّ العم والخال مواساة على جـرح ولا يُلقى له بال كغيث فـوق قاحلـة تهاطل فاستوى الحال فأورق ما بدا قفـرا وعاد الزهر يختـال وضجت بين أوردتي مواويل وآمال فمرحى في ثرى روحي ففيه الصبح جوال وفيه الزرع قافية وفيه الضيف نحّال ومرحى خفق أوردة بشعر منكِ هطال ومرحى واحة الأدبا ورائدها ومن قالوا ومن رفعوا بيارقها لهم حب وإجلال

*- الذي يتعامل مع النحل (جامع العسل )

وأنت بحرفك الزاكي
بما قد صغت تختالُ

فلك كل الحب وخالص التحية
ولحرفك الشموخ والألق
أحسنت وأجدت وأنت أهل لكل خير
تحياتي شاعرنا المُجيد

عزيزي محمد ..لا أملك إلا أن أقرأ الإخلاص والمعوذتين ليحفظ الله جمعكم الكريم هذا من شرور الحوادث والكوارث والمحن ما ظهر منها وما بطن ..ومن شرور الحاسدين والراصدين والمتربصين ومن شر كل دابة الله سبحانه وتعالي آخذ بناصيتها إن ربي علي صراط مستقيم ..اللهم آمين .

وأنت جدير بلواءٍ بك تعلو هاماته
ويفخر أنك الكاتب والناثر أشعار
سلمت قلم قلب وإحساس مشاعره
تكتبه حروف إبداعٍ تغنته ومنه منار
وإن تطرقنا لأخلاقٍ وبعزة شهامته
نقول أنك ضياء وبقربك الثقافة أسبار


كاتبنا الرائع أدباً وإحساس وروح
محمد ذيب سليمان
أعذر الحرف مني بهويته الإرتجالية
نزف بحبري ولاأدري لاهو نثر ولاأشعار
فقط من إحساسي لأستاذٍ أكن له التقدير
وحرفي بتعبير سطوري أحتار
سلمت لجمال الكلمة
ولقلم قلب دوماً ماقرأنا دم حبره
إلا ويقول لي أديب معلمي يهذبني
ومن العلم والثقافة والأدب يرويني
لك كل التقدير والأحترام
يعانقهم ودي

نجــوى الحمصي

لله در هذه المشاعر الصافية الرقراقة
لقد أحسنت وصفا وأجدت قولا
فليخفظ الله واحتنا الغناء من كيد الكائدين والمتربصين
كعادتك سباق دائما
بوركت وبورك قلبك النابض
تقبل الله منا ومنكم الطاعات
ودي ومحبتي

الأخ الفاضل محمد ذيب سليمان الموقر
هي العفوية التي تكتب الشعر الجميل
وهي قصيدك الجميل والآتي على ركب المحبة
دمت بخير

و ما أروع هذه الارتجالية التي أرسلتْ بقعات ضوءٍ إلى ساحة الإبداع

القدير/ محمد ذيب سليمان

أبدعتَ ، و أوجزتَ ..

فعلاً .. مع تلك الرابطة القوية بمبدعيها و علاقاتهم الإنسانية

تمتدّ أشرعة الحب و المواساة .. ،

فلا جروح ، و لا قطْع صلات ، و لا ضيق أو كدر

شكراً لهذه الرقراقة النقية

مع خالص الحب و التقدير

الرائق الحبيب محمود فرحانحمادي
جزاك الله خيرا على هذه المتابعة اللصيقة
وبالغ الشكر على المرور الكريم
كيف لا وأنتم أهل الفضل
وافر المودة

رائد الأدب
الأديب المبجل عبد الغني
أغناك الله عن المسألة ومنحك الصحة وراحة البال
لا أملك إلا وافر الشكر وعظيم الإمتنان على دعواتك الصالحة
آمين آمين
لك خالص الود

سعدت بما رأيت من أهل الواحة وكتابها من تعاون وترابط أخوي فجاءت هذه المقطوعة ارتجالا

لواء الحرف

لواء الحرف يحملني لصحـب دونهـم آل ففيهم كل مـا أرجـو من الإخـوان ينثـال سـمو في ذرى أدب وأخـلاق وتصهـال وبوح يقتفي شـجنا وينعمُ بعدها البـال وهدهدة إذا عبست وعقّ العم والخال مواساة على جـرح ولا يُلقى له بال كغيث فـوق قاحلـة تهاطل فاستوى الحال فأورق ما بدا قفـرا وعاد الزهر يختـال وضجت بين أوردتي مواويل وآمال فمرحى في ثرى روحي ففيه الصبح جوال وفيه الزرع قافية وفيه الضيف نحّال ومرحى خفق أوردة بشعر منكِ هطال ومرحى واحة الأدبا ورائدها ومن قالوا ومن رفعوا بيارقها لهم حب وإجلال

*- الذي يتعامل مع النحل (جامع العسل )

وجاء الحب مثقال = فإن شذاك أرتالُ
ووجه باسم أبدا = به للنور موال
وقلب زاهر ذهب = شعاع الشمس رحال
ايها الجميل الحبيب اخي الكبير الشاعر محمد سليمان
انت رائع والله والواحة واحبتها واعمدتها في القلب بأخلاقها وادبها وجمال عرضها وبوحها ومشهدها
لله درك اثبتها في القلب لحين تثبت في الأعالي
كل عام أنت بكل خير وإبداع ووفاء و عزة وبركة