نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
يرعبها وهو في قبره!
كثيرا ما يعيش الإنسان حالات من العناء حتّى مع رحيل المسبّب
هادفة ورائعة!
بوركت
تقديري وتحيّتي
غادر واقعها وسكن أحلامها ملوحا بعصاه ليضرب اي ذكرى جميلة متبقية
تكثيف بعمق وطرح لحالة اجتماعية مؤلمة
بورك اليراع المتألق دوما
تقديري
ومن الفراغ إليه رهبةٌ أزليَّة !
دمتَ راقي الفكر أيها الفاضل الكريم الفرحان بوعزة ..
كأنها في ابتسامتها على قبره حديث يخبر بسعادتها للتخلص منه
ولكن الرعب الساكن في قلبها منه في حياته طل عليها من أوهامها لتزداد رعبا حتى بعد مماته.
ومضة منتقاة التعابير دقيقة المشهد متقنة الأداء.
دام إبداعك.