الاستاذة فاطمة عبد القادر
الصمت مدرسة الحياة حين يكون اصغاءا وتأملا لما يدور من احداث على مسرحها العظيميا للصّمت ,,,
كم فيهِ من أفكار,,, وكم فيهِ من أخبار!
أنا أحبُّ استراقِ السمعِ لصوتِه الساكن !!!
لأنَّ في قلبِ الصمتِ حكايا غريبة ,,وأنباءٌ عجيبة
لا يفقهها السمع !!!
لكنه جبنا حين يكون الكلام حقا
تشبيه رائع يشجعنا على تحمل الام الابداع للسعادة التي ستغمرنا بعد المخاضفآلام الخلقِ والإبداع,, تشبه المخاضَ إلى أبعد حد!!
االتراب الحلقة التي تصل الحياة بالموت بالتاكيد يحمل معه مقومات الحياة واسباب الموت ايضالتراب
يحتوي على كلِّ العناصر الموجودةُ في هذه الدُّنيا
تقريباً,, كلِّ العناصر!
وكلُّ شيءٍ في الوجود,,, مآله إلى تراب
تقريباً,, كلُّ شيء!
والإبداع
هو أن تتحوَّلَ حفنةٌ من ترابٍ بيديك, إلى شيءٍ جميلٍ ومفيد
وإيّاكَ أن تقول
تنقصني العناصر!!!
الرائعة فاطمة اجمل ما في الومضات ذلك الانعكاس الذي يوحيه عنك من نضوج /عمق/عطاء/وايثار فحين نكتب للعام نكون قد تجاوزنا الخاص بمنتهى النزهة
شكرا لك
تقديري واعجابي الكبيرين