ضبابية الحال لا تساعد على صواب الرؤيا
وان ما حدث هنا ماهو الا نوعا من الضبابية
فقد احتوته بكل ابعادها ولم يعد يفرق بين الخير والشر
بسبب جشعه واستنكاره لفعل الخير
اسال الله الهداية له ولامثاله قبل فوات الاوان
شكر لك ايتها الزهراء المتالقة دوما
تحيتي وتقديري