تميز في الأداء وفي الصورة وفي تطويع الحرف والجملة
لتصوغ المعنى بطريقة مختلفة عن المعتاد
لك الإشراق والندى
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
تميز في الأداء وفي الصورة وفي تطويع الحرف والجملة
لتصوغ المعنى بطريقة مختلفة عن المعتاد
لك الإشراق والندى
الاستاذة الفاضلة شريفة
نثرٌ رائعٌ و صور جميلة رقيقة
"إنما غضبت من قدمي التي أعتادت على تلك الدرب, وأصبحت تملأ فراغات الخطوات الغائبة لمجرد محاولة عن التنفيس عن آمال أرتخت حبالها, وتجمد فتيلها وكأنها قطع بلاستيكية قبّلها لهيب النار , تقلصت على نفسها فنبتت لها رؤوس شعثاء تخيف الأمشاط.."
ذكرتني عبارتك ببيت شعري يقول فيه الشاعر
نسيتُ كل طريقٍ كنت أعرفها *** إلا طريقاً يؤدينى لربعكمُ
تسير جوارحنا و قلوبنا باتجاهمهم لان قلوبنا تراهم وطناً و وجهةً تسير نحوها
" حتى تأكد لي بأن العيون ليست طرفا أساسيا لمعرفة العناوين , حيث ألفة الدرب على الخطى تطعم القدم معرفة حقيقية , فأعود لأملأ فراغات الدرب مرة آخرى بخطوات تصدر صرير الاعتياد ."
نصٌ جميل
تحيتي وتقديري
انما نستشعر به دائما سيطرة العقل على كل الحواس
فندرك الاشيياء بالتفكير قبل رؤيتها
فتساهم في تبرير حدوث الحالة بشكل مغاير
وهنا تم لفت النظر الى حالة التبصر ليست بالبصر فقط
اذاً .. مما لاشك به ان البصيرة تلعب دورا مهما ً
سلمت اناملك
تحيتي وتقديري
وقد يكون للقلوب عيونها الخفية ترسل إشاراتها للقدم فتسلك نفس الدربتأكد لي بأن العيون ليست طرفا أساسيا لمعرفة العناوين , حيث ألفة الدرب على الخطى تطعم القدم معرفة حقيقية
متفردة الحرف والفكر دوما وتبهريني قسما لا مجاملة
أديبة إنسانة بحق
تراتيل محبتي وتقديري
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...