بمثل هذا تفخر ميادين الأدب، وتخر جبابرة القلوب في صمت تام مبهورة بهذا الحسن المعطاء.
الأديبة مرمر القاسم..يصطفيك قسم النثر أستاذة من أساتذة صنع الكلمة قل من يقف بجانبها مضارعا...لك الود، وأهلا بجمال روحك.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
بمثل هذا تفخر ميادين الأدب، وتخر جبابرة القلوب في صمت تام مبهورة بهذا الحسن المعطاء.
الأديبة مرمر القاسم..يصطفيك قسم النثر أستاذة من أساتذة صنع الكلمة قل من يقف بجانبها مضارعا...لك الود، وأهلا بجمال روحك.
ما من فكرة تقوم على العقل وحده
صحيح ..
ولهذا يظل صراع الأنا مملوء بالحيرة والدهشة والعاصفة والعاطفة التي تلغي ما قبلها
ويظل صراع مغمور بالتيه
وحدها شواطئ الرحيل تعمق منا أكثر أو تجفف فينا أكثر
محبتي
https://www.facebook.com/ismaiula
تعاتبني ولها حق العتاب في أني لم أسمح لها بعيش الطفولة و المراهقة و عيش الشباب ، لكني لم أقل لها الأسباب لمعرفتي المسبقة بأنها لن ترضى حتى لو جئتها بأعظم ببيان ،.
السلام عليكم صديقتي العزيزة مرمر
كثيرا ما يحتدم الشجار بين الأنا والأنا
وكثيرا ما تتهم الواحدة منهن الأخرى بكل شيء ,,وأي شيء ,
العقل لا يتوقف عن التفكير حتى وقت النوم,,, سبحان الله
لقد وظفت هذه المشاحنات بين الأنا والأنا لتنتجين نصا جميلا رائعا يشد القارئ بقوة
جميل جدا ما خطت ريشتك الجميلة
وعديني أن تكتبي لنا عندما تتصالحا ,,أنت وذاتك الأخرى
بي شوق لمعرفة كيف يكون ذلك
دام الجمال يا مرمر
ماسة
لا يكفي أن تطرق باب الإنسانية لتحس بمجيئها نحوك, عليك أن تخطو تجاهها , و التوقف عن الإختباء خلف الزمن,امرأة محتلة
إن أعظم درجات الإنسانية أن تعيش لهدف الأمة ، !
ركبتُ غيمة حبلى بالبرد و المطر وجدتها بالأمس ،كما أيقنت بأنها عصية على السفر .!
تجري الأحاديث عن مشاهد في الظلام ، و إن التقينا بعد أيام كأن شيئاً لم يحدث ،
انشغلتُ بمسائل إنسانية عظيمة مجردة حرصت حرصاً شديداً على تحاشي القبيحة الأنا خلال المدة الماضية ،
قبيحة يا أنا طاغية يا أنتِ ، تبا لكِ ولي و لهـــــــــــــــــا ، كلما أمسكتُني قَدّمَتني قربانا لطغيانها ، مغلولة يدها في عنقي ،
في الوريد كنت قد زرعت جورية خمرية حمراء ، ماتت الأزاهير في حدائقي ، قاحلٌ وجهها كمـــا صحراء العدم ،
كــــم تمنيت أن ينجح الماء في تطهير الخطايا ، لَكان باستطاعتي أن أرتل أدعية حرّى ، و أن أغني أغنية للثورة ،
لملم الحلم بعض بعضه و صيّر لي غاب ألحانِ ،
لم أبتدع كرما وارفا ،
و لم أنقش صخر الصدر زخرفا ،
و لم أقدم الذنب قربانا للمعصية ،
لكنني قدمتني ،!
كيف تُرَتّلُ التراتيلُ في ظلماتِ النفس المتعبة ،
و أختال مثل إلهٍ صمتي و ألحاني ،
كيف أردّني إليّ ..وقد أسهبتُ في تمردي و تمزقي و عصياني ..؟!
هل تحاشينا الأمر الضروري الجوهري..؟!
مرحبا كثيرا بأستاذتي ..،