نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
طبتم جميعًا ورُقيّ الحضور ..
ليس غريبا عن مبدعة كأنت ، أن تصنع كهكذا نص ،
مودتي و تقديري.
بوركت الأنفاس الشعرية الطيبة
يسرني الوقوف على هذا الجمال الشعري،
دمت في خير ، شاعرتنا / لبنى علي.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
نص جميل وأصيل .. بوركت الأنفاس
أسعد الله مساءك والشعر وفلسطين الحبيبة .. كل شبر فيها
دمت بألق
لوحة شعرية رائعة بمعناها ومبناها ,
كبيرة بما لمّحت به للحبيبة فلسطين ,
وأجدت وأحسنت
وبعض ما استوقفني إضافة لملاحظة الأخ عبدالسلام
" تلُّ الرّبيعِ " حزينةٌ أفياؤُها
بالشوقِ تهتفُ " للخَليل " ويعرُبا
أفهم من البيت أنك تقصدين " يعرب " أي العرب , وأرى هنا حكمها الخفض معطوفة على " الخليلِ " المخفوضة بحرف الجر.
أوّاهُ دمعي في ظلالكِ ساكنٌ
ولفجرِ أنسامِ الرُّبَى مُترَقِّبا
الشطر الثاني ابتدأ بحرف عطف , وما جاء فيه من وصف هو في حكم المعطوف على ما ورد في الشطر الأول " ساكنٌ ومترقّبٌ "
أما تساؤلك حول جواز الإطلاق فهو فقط في المفردات المنصوبة أو المفتوح آخرها , وهذا لا يجيز لنا تغيير المرفوع إلى منصوب لغرض القافية.
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
قصيدة رائعة
دام جمال شعرك ودامت فلسطين في قلب كل أبي
تقديري