الفاضل أحمد
وكم من ورود قدمت قربانا بلا اسم
تقديري وامتناني لك
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الفاضل أحمد
وكم من ورود قدمت قربانا بلا اسم
تقديري وامتناني لك
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
الأديب الراقي أحمد الرشيدي
نصحٌ ندي وتعبير أخاذ
طيّب الله أوقاتك بكل مايحب ربنا ويرضى
تذكرت مع قراءتي لهذا النص الرائع قول الشاعر:-
كنت مشغوفاً بكم إذا كـنـتـم
شجراً لا يبلغ الطير ذراهـا
لا تبيت اللـيل إلا حـولـهـا
حرس ترشح بالموت ظباهـا
وإذا مدت إلى أغصـانـهـا
كف جان قطعت دون جناها
فتراخى الأمر حتى أصبـحـت
هملاً يطمع فيهـا مـن رآهـا
تخصب الأرض فلا أقـربـهـا
رائداً إلا إذا عـز حـمـاهـا
لا يراني الـلـه أرعـى روضةً
سهلة الأكناف من شاء رعاهـا
وإذا ما طمـع أغـرى بـكـم
عرض اليأس لنفسي فثنـاهـا
فصبـابـات الـهـوى أولـهـا
طمع النفس وهذا منتـهـاهـا
لا تظنوا لـي إلـيكـم رجـعةً
كشف التجريب عن عيني عماها
إن زين الـدين أولانـــي يداً
لم تدع لي رغبة فيما سـواهـا
*****
دمت راقياً
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
دام هذا الحرف المحلق شعرا ونثرا!
لا أحسبك تنتظر مديحي ولكن ربما يرضيك أن تعلم أنك ممن أحرص على قراءة ما يكتبون مستمتعا.
أهلا ومرحبا بك دوما عاليا في الأفياء!
تحياتي
الأستاذ والأديب القدير أحمد الرشيدي
هذا النص..وكل نص مررت عليه كان من ضوع رياضك الساحرة ..
وحري بمن قرأ التأمل والتوقف عنده ..طويلا ً
عسى ..أن ننهل من منابعه الرواء..
سلمت ..وسلم مدادك
محبتي ..وتقديري
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
وتطؤها الأقدام .
إن الورد خُلِق ليقطف ولكن ليس أي قطف ، هو قطف يد رحيمة كريمة متوضئة ، يد موسيقي فنان يراها قلبه الذي به يحيا ، وعينه التي بها يبصر ، والنور الذي يبدد كل ظلام ، واللقاح الذي يهزم كل مرض ، والتعويذة التي تفرج كل هم ، هو قطف من حياة ضيقة إلى حياة رحبة من صنع قاطفها يغرسها في سويداء قلبه ليعيشا معا كل الثواني شهيقا وزفيرا ، وكل الخطوات يمينا وشمالا ، عين وهدب ، وليلة وبدر ، ونهار وغيمة ، وشراع وسفينة ، وريشة ووتر ، وطفل ولعبة ، وحَبْر ومكتبة ... ، وجواد موسر وضيف ، وفراسة حكيم ولغز ... ، وعفة وطهر ، ورفعة وشمم ، وعبقرية وسؤدد ، وأناة ووقار ، و ألفة ووئام ، وفرحة وسلام ... ، أم وأب حنانا وأمنا ، وبرد وجمر عشقا وصبوة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا لك أيها العزيز الفاضل أحمد الرشيدي على هذا النص الرائع بكل أبعاده
كل ما قلته هنا أخي صحيح
وليت الكل يسمع وخاصة من يهمه الأمر
دمت مبدعا
ماسة