رحم وقبر وأشباح

لمياء
حرفك مجاهد
جهاد المناضل
ومقاتل قتال الشرفاء
حرفك ينتفض
انتفاضة
المدافع عن ارضه
لمياء
وراء قلمك
موهبة عالية
وابداع قادم بقوة حقيقية
تحياااااااتى

و تبقى الحقيقة جزيئات حادة
قابعة فينا
أخي علاء بما ان للفجر بزوغ فلا بد من رحم ألعناء
لك تقديري لشماعرك الرقيقة
أنا لست كما أنا
و الشكر أوله و آخره لك

آلم قلبي حجم الحزن في الرحم الذي أنتج هذه الكلمات

لمياء .. احييكِ فقد نجحتِ في ايصال الاحساس والفكرة للمتلقي

احترامي

مينا

آلم قلبي حجم الحزن في الرحم الذي أنتج هذه الكلمات
لمياء .. احييكِ فقد نجحتِ في ايصال الاحساس والفكرة للمتلقي
احترامي
مينا

كل يوم مساءً

تغوص في أعماق الألم تنشد الحياة.. حلوها وعلقمها..


شكرا لمرورك غاليتي مينا

@@ موهبتك واعدة يا لمياء .. خيال خصب .. رقة إحساس .. ربما كانت عاطفتك المرهفة والجياشة سببا في غموض غموض بعض المعاني .. ( فالكآبة أرهقتك وأتعبتك ..فإذا أنت دمية تفرح الناظرين ..!!! ) .. عزيزتي لمياء.. لديك موهبة ..وحس راقٍ .. فتألقي يانجمة ..في سماء الإبداع .. @@

اخي الفاضل والاستاذ حسين حرفوش
شكرا مرورك على شرودي
لطالما كتبنا عن الخوف والالم يا سيدي
ماكثين بين الدهر وبيننا
صاحيين على حافة جرح
وصلصال يمتص دموعنا
من منا دفع ثمن للسعادة يا اخي
وكلنا دفعنا ثمنا بهيظا للخوف
اتمنى الهوؤ لصدرك يا اخي حسين
وان يعكس ربي اي غمائم تود ان تحل في وجهك
شكرا جزيلا لك
الف شكر

*** لمياء الرقيقة
تحياتي لهذا الألق في حروفك
وفيها روح الثورة والتمرد
أنت قلم أصيل..وسنقرأ لك الأحلى
أهلا بك في واحة الخير
رافدا عذبا ..تحياتي لك

الفاضلة /لمياء
كم نصك رائع ورقيق
رغم به كثير من الالم والحزن
وكلماتك بها كثير من الغموض
أحييكِ
و أسجّل إعجابي
دمتِ بخير
متعك الله دوما بكل خير
باقة ورد لكِ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معانقة ثانية ليست بالأخيرة لإبداع جديد من كاتبة بارعة

الفاضلة / لمياء

هنا وجدت نفسي في هذه الكلمات المؤلمة التي خرجت نتيجة
حزن وهم ...

وعادة ما يكون الإبداع نتيجة الحزن .. والإمتاع نتيجة الحسّ المرهف .

أختي الحبيبة .... فقط أرجو التدقيق في الكتابة قبل الرفع لتلاشي
الأخطاء الكيبوردية التي أراها بنصوصك الجميلة

همسة : ما رأيك لو قمتِ بكتابة النص على برنامج (( microsoft word)) ؟؟

قبل رفع النص هنا على الواحة ...

الفاضلة لمياء ... غدا سيقف خلفك الكثير والكثير

أتابعك وليَ الشرف

تلميذك / أحمد موسى

دائما امنياتنا هاربة
تهرول الى قاعة السكون
فنجد في فقدنا لهاث وشهقة تقطع انفاسنا
اشكر مرورك سيدي واستاذي مصطفى السنجاري
كبيرة فرحتي بهذا المرور
اتمنى لك من متحف الحياة صور من جدران الربيع

القريب البيعد الاديب عمر عادل
عجوزٌ هو الليل يقاسمني بعضا من تجاعيدي
لا شيئ يأتي مبكرا
غائب هو الهدؤؤ
على هويتي يا عمر يوجد اسم ابٌ وامٌ وبلون احمر اسم وطني
امنياتي لك ان لا تشبه احدا
اشكرك ولك من الشكر جزيلا