حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قصة جميلة سردها أعجبني بتشويقه
وموضوعها رائع وصادق
شكرا لك اخي
بوركت
طرح لقضية مؤسفة عمت الأمة ولا تقف آثارها علىى حدود ما ذكرت فحسب بل تمتد إلى ما هو أعمق وأسوأ.
والمشكلة الأكبر أن التعاطي مع اللقب دون المضمون وتقدير الشهادة دون العلم هو منهج رسمي قبل أن يكون شعبيا ، ولكن لا يصح دوما إلا الصحيح ، والمرء بأصغريه ، ثم بما حباه ربه من خلق ومن علم ومن فضل.
ليضع الدال من شاء وفي الواحة عندنا لا تمثل هذه شيئا إلا إن كانت مستحقة ومشفوعة بمستوى يحقق لها هذا الاستحقاق. وأخشى ما أخشاه أن يكون هناك يوم يصبح فيه القوم معادين لكل حرف دال وهذا سيدفعني للتفكير جديا بحذف الدال من اسمي تحرزا.
تقديري
نص رائع الفكرة ولغة بديعة أبدع أديبنا في استخدامها
سردية متقنة بقص شائق لموضوع هام وقضية شائكة
الأداء قوي والنفس القصي والأسلوب رائعين.
دام إبداعك وتألقك.
قصة جميلة وشيقة بسرد مائز وعمق في الفكرة والمضمون
ونقد لاذع لا يخلو من مرارة للأهتمام باللقب دون المضمون
بوركت ـ ولك كل التحية والتقدير.