هو لن يعود (\شعر: أميرة عمارة)

المبدعة الجميلة / أميرة
حوارية رائعة ببساطتها وعمقها الفكري الناتج عن استخدام الرمز والارتداد لرائعة نازك الملائكة ( مر القطار ) فاستخدام شخوص القصيدة ( مر القطار ) ولكن برؤية جديدة جعل من القصيدة ذات نكهة خاصة لا يدركها إلا من يقوم بالارتداد
مودتي

الأخ الشاعر الكبير\هشام مصطفي
سعيدة بهذه الكلمات التي ألبست قصيدتي ثوبا جديدا
جميلا
شكرا جزيلا لطيب ردك

الأخت العزيزة أميرة أعتذر عن تأخري بالمرور على هذا البستان النضر، وصدقيني سعدت أيما سعادة بهذه الصور الجميلة وتلك التعبيرات الراقية، وهذا الإبداع الخلاق .. سعيد مرة أخرى لأنني أكتشف بالواحة كل يوم جديد .. فدمت متألقة ودام إبداعك ..
وخالص تقديري

الأخت العزيزة أميرة أعتذر عن تأخري بالمرور على هذا البستان النضر، وصدقيني سعدت أيما سعادة بهذه الصور الجميلة وتلك التعبيرات الراقية، وهذا الإبداع الخلاق .. سعيد مرة أخرى لأنني أكتشف بالواحة كل يوم جديد .. فدمت متألقة ودام إبداعك ..
وخالص تقديري

أخي الكريم
كثيرا ما نغيب,,لكننا في النهاية نأتي
سعيدة أن سعدت هنا في صفحتي
وأشكرك بشدة علي كلماتك الطيبة
ومرورك البهي
تحيتي لك

نص تناثر في طرقات المعنى ليرصد القطار هذا الذي يذكر بالسفر بالزمن .. شكرا

أختي الكريمة أميرة
كلمات عذبة متناغمة سلسة لها وقع النسمات في ربيع الكلمات
اطروحة رائعة بارك الله فيكِ
تقبلي زيارتي المتواضعة
اخوكِ عِماد الشُريفي

نص تناثر في طرقات المعنى ليرصد القطار هذا الذي يذكر بالسفر بالزمن .. شكرا

أستاذي الكريم
ما أسعدني بمرورك الجميل هنا
شكرا جزيلا لك

أختي الكريمة أميرة
كلمات عذبة متناغمة سلسة لها وقع النسمات في ربيع الكلمات
اطروحة رائعة بارك الله فيكِ
تقبلي زيارتي المتواضعة
اخوكِ عِماد الشُريفي

الأستاذ عماد
أهلا وسهلا بك
شكرا جزيلا لك, على كلماتك الطيبة
تحيتي لك

الفاضلة أميرة عمارة
نص جميل حقاً بهي الطرح عميق المعنى والحضور
بل بات يعشق الانتظار
بل نحن من بتنا نعشق إنتظار نصوصك البهية
تحيتي لك

	هو لن يعود إلي " نازك الملائكة" ( قصيدة " مر القطار" 1948 ) هو لن يعود ... ضاع القطار ، كم كان يآمل أن يعود . لا تطلبي ضوء النهار ، ما عاد شاعرك الحزين يري القطار . * * * هو في القطار !! قد كان ينظر للوجوه الساهرة ... فيري ترابًا لا يطير ، ولن يطير ، حُفرت عليه علامةٌ لاسم الخفير . مثل الأمير ... * * * ويظل ينظر للوجوه الساهرة ... فيري وجوهًا في الظلام كأنها قمر بعيد ، ترجو الوصول فتكره الليل المديد . ويري وجوهًا حائرة ، كادت تبوح بسرها أو بالرجاء ، هل من يغيث هنا من البلوى ومن ذلّ الشقاء ؟ أم أن كل الراكبين غدوا بدائرة العناء ؟! قُطع الرجاء ... * * * وتمر ساعات المساء الفاترة ... نام الخفير ... فيضلُّ بعض الراكبين ، ويضلُّ شاعرك الحزين . * * * ما عاد شاعرك الحزين يري القطار ؛ بل بات يعشق الانتظار ، ونباح كلب في الليالي المظلمة ، ومقاعدَا لولا الصفير لأصبحت متكلمة . عشق الصفير ... وحقائبٍ قد ملت الصمت المرير . * * * طلع النهار ، وأتي الظلام ، وإذا بشاعرك خفيرًا بالقطار ؛ ليجاور الصمت المرير ، ويغيب في دنيا الصفير ...

المبدعة أميرة عمارة
محلقة أنت في فضاء الإبداع
خلجاتك بهية رصينة عذبة
إعجابي على طبق الود

جميلٌ هذه العودة و الارتداد ..
قصيدة واعية و كبيرة ..
لشاعرة مليئة بالأحاسيس..

بوركتِ ..

تقديري الكبير..