الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
الجمال يظلم صاحبته غالبا إن لم يكن دائما ولذا كنت قلت في قصيدة قديمة:
إن الجمال يشل العقل أحيانا
فهو إما يشل عقل الفتاة فتكتفي بجمالها على حساب عقلها وثقافتها وشخصيتها وإما يشل عقل الرجل به فلا يرى فيها جمال روحها وعقلها ويتعلق فقط بظاهرها.
أشكرك على هذا النص الذي يبرز حاجة المرأة إلى أن تحب وإلى أن تُحب.
تقديري
أهلا وسهلا بك الأستاذة منى
فكرة جميلة ولغة سلسة
يعني هنا تصوير الأنثى بلا حول ولا قوة وأنها ستقبل المنتصر من الصراع رغم أنها تفكر بالحب
غير أن النص بحاجة إلى مزيد من العمل على التكثيف والقفلة
أرادت الحب فتصارعوا لاستمالتها
فازت بالبكاء على قبورهم
دمت مبدعة
كل التقدير
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
اهلا بك استاذ مصطفى يسعدني مرورك الكريم صراحة فكرة انها ستقبل بالمنتصر لانها بلا حول ولا قوة لم ترد ببالي وقت كتابة النص ربما لاني كنت ارى انهم سيقضون على انفسهم جميعا نتاج لهذا الصراع هي تبكي حالها لانها كانت تتمنى ان تجد من يحبها بصدق ويبذل الجهد لاسعادها لا طمعا بها وبجمالها
ربما اخر كلمة في تعليقك هي حتمية النهاية ولكن هي لم تبكيهم ولن تبكيهم ابدا هي تنتظر الحب الصادق ربما يأتي او لا يأتي
بالنسبة للمزيد من العمل على النص ربما عند حضرتك حق هي مجرد فكرة ومضت في مخيلتي فكتبتها على عجل اصف بها حال وطن
اسعدني مرورك الكريم