شكرا للشاعر الحبيب حازم
شكرا لكل حرف قالته روحك العذبة
شكرا لك وأعتز بصداقتك
ايها الشعر حازم صديقي
وهاب العراق النجف
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
شكرا للشاعر الحبيب حازم
شكرا لكل حرف قالته روحك العذبة
شكرا لك وأعتز بصداقتك
ايها الشعر حازم صديقي
وهاب العراق النجف
على أمّلوني مضى يحمل
فؤادي من الغيب ما يجهل
متى يفتح الورد دكّانه
سرور الشفاه بهم يكمل
فمنّا المسافر في نعشه
ومنا الغريب وما بدّلوا
المبدع حازم
ارجوك سامحني
آه كم انا كسول ومنشغل ومقصر
محبتي لك ايها الرائع الجميل
من صحيفة قطة
************
وهاب شريف
********
شممت ُ رائحة َ اللحوم التي
تأتي من ثلاجات العالم
ولم أرفعْ شفتيّ بالدعاء
وبالحمد
لفرط ما آمنت ُبي
موهبة ُ شم ِّ رائحة ِالشواءِ
انحسرتْ
وفاضَ البيتُ بالجرادِ
واللبنِِ ِ الفاسدِ ،
الأطفالُ يشكون من أوجاع أرجلهم ْ
والنساءُ من كثرة الصمت
وربُّ العائلة من الضجر
هل تصلح الموسيقى
لتأثيث أشواقنا وسنابلنا
بالحياة والابتسامة؟
ولماذا اعتدنا على التنفس
دون أنْ نشعر بالغرق!؟
ولماذا نحن قوم القطط
نشعر برغبة عارمة للعودة إلى
موطننا الأصلي في المجهول؟
على نشيد الغربة طالتْ أظافرنا
وتسرّحَ جلدُنا
ونمتْ زرقةُ العيون في البيوت
التي مرّتْ عليها
حسراتُنا وتنهّداتُنا
وهي بالضبط ؛
عملية ُ تقسيم أحزاننا
على عدد ولاداتنا
وجمع بريق القمر
مع صبرنا
بعد أنْ نطرح َ كلّ أنفاسنا
إنّ أكثر ما يعذ ّبنا ؛
إننا بدأنا نخشى من
هجوم الأسماك على براءتنا
وحدها الذنوبُ
تعبّر عن نفسها بأصالة ..
بل ْهمْ الفاسقون حدّ البلاهة
في الخفيّات تشمئزّ ُ النزاهة
ومثل ذاكرة الأنبياء
كانتْ سيقاننا..
بعد أنْ أتقن أطفالنا المواء َ
وبدأوا(بدؤوا) يردّدون
أشعارَ طلبِ الرحمة
والمغفرة ممّنْ لا يسمعون .
**************
الشاعر المُجيد وهاب شريف
نحن لا نرضى لهذا الألق إلا بأن يكون مشرقًا كل يوم
فلم هذا الغياب عنا
بانتظار المزيد من غيثك الماطر الهتون
تقبل خالص الود
أخوك
حازم حبيبي
صباحك الفلسطيني شعر وحب ومطر
كن سعيد ا كسعادتي بك يا رائع يا شاعر يا مبدع
استاذ محمود
شاعرنا الأنيق
وأنا أيضا أشكو من قلّتي ووقتي وخجلي أمام القمم الشاهقة من اصدقائي يا أقربهم واجملهم ..
دمت نبيّ شعر ٍ