جهاد إبراهيم درويش :
أغلب الشعراء يحترقون .. ولكن من يحس بها الاحتراق إلا القلة
لا علي إذا كان احتراقي يسعدني
مودتي لك
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
جهاد إبراهيم درويش :
أغلب الشعراء يحترقون .. ولكن من يحس بها الاحتراق إلا القلة
لا علي إذا كان احتراقي يسعدني
مودتي لك
جزاك الله خيرا وسامحك الله على ما قلت
والله يا أخي من يفتح متصفحك لاأظنه يفتحه ليمر عليه إذلا رقيب عليه ولا من يجبره على ذلك
ولهذا فأنا مطمئن أن كل من يفتح أي نص لك أو لغيرك لابد أن يقرأه فإن رافق شيئا في نفسه
علق وإن لم يوافق ما في نفسه اكتفى وأنت تعلم ان الناس أذواق حتى في الشعر
أما إخوانك الشعراء فأظنهم يقرأون ليعلموا ويتعلموا أساليب الكتاب الذي أمامهم
أعود للكتابة والقصيدة
نعم يا أخي مهما بلغت قوة الشاعر فلا أظنه يكتب بلا مشاعر ولا احاسيس بل بالعكس ربما يكون للقصيدة مخاضا عسيرا
كمخاض الولادة ومن هنا أعلم المعاناةالتي أجبرتك على ما قلت
دمت مبدعا
محمود فرحان حمادي :
شكرا لكلماتك العذبة .. ولن يعذرني إلى القلة يا صاحبي
لك أصفى الوداد
الطنطاوي الحسيني :
أعلم ان الكثير عتب علي بقصيدتي هذه .. ولكني لا أقصد ألا من لم يشعر ..
ومن لم يشعر .. سوف يعتب
شكرا لك يا طنطاوي
شعرت بك أيها الشاعر
وطربت لحرفك الثائر
فلست من أولئك الـ .................
بـــــــــــــقــــــــــ ــــــر
أعزنى الله وإياك
سأمر هنا كثيرا فأذن لي
كأني بك في غاية الغضب أخي مصعب فرفقا بقلبك الكريم!
الخاسر هو من لم يقرأ لك ويشعر بشعرك وشعورك الرائعين.
دمت نجما شعريا مميزا.
تحياتي
كنت نائما ......من أجل أن أصحو
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
محمد ذيب سليمان :
عقبت في ردود سابقة من أعني بالضبط .. وليس كل من يقرأ او يعلق هو شاعرٌ بها
الكثير ممن يقرأ وممن يسمع .. يمر فقط اما كي يقال مر .. او كي يتصفح كأي خبر او قصة او قصيدة
بعض القصائد يا صاحبي تنزف .. وبعضها غير ذلك
ولا اظن نزف القصائد كغيرها
لك ودي
قسوت حكما فها قد أمطروك هنا بالرد شكرا وقد قالوا وقد شعروا وكلّ من مرّ في أرجائها ومضى فقد سباه بهاء السحر ينتشر وإن تلعثم إعجابا بقافية وحار في الردّ تقديرا .. أيزدجر؟ والله نعلم بالإحساس حين على ذرى القصيد يقيم الصمت والضجر لكنه الحال بين الحرف يحضرنا وبين إحجامه عنا فننتظر وقد أتيناك بالاعجاب نعلنه وننثر القول إكراما ونعتذر
قصيدة تحكي كل ما يظلمون من القصائد بقصور التجاوب مع نبضها وحروفها
فشكرا لصدق حرفك
تحيتي
بل سنقرؤها أيها الشاعر الجميل لأنها تستحق .
كل عام وأنت بخير أخي.
تحياتي وتقديري.
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي