لله دركما ..
طاب المادح والممدوح
بوركتما وبورك الوفاء وأهله
نعم الوفاء ونعم الأخ حمادي
أحسنت ماجدنا في حسن إنشاد
زينت واحتنا بالدر تنضحها
ترعى الوداد ومثل الطير كالشادي
بوركتما وتقبلا عاطر الود
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لله دركما ..
طاب المادح والممدوح
بوركتما وبورك الوفاء وأهله
نعم الوفاء ونعم الأخ حمادي
أحسنت ماجدنا في حسن إنشاد
زينت واحتنا بالدر تنضحها
ترعى الوداد ومثل الطير كالشادي
بوركتما وتقبلا عاطر الود
والله ما عاد للبيان هنا مكان ، وما هي إلا المشاعر ترفرف بود حولكم وتمرح بفخر بينكم.
لله دركم أقواما كراما!
لا تزال أيها الماجد تسبق بودك كل طريق لترصع تيجان الإخاء بأجمل ما جادت به الشعراء من إخوانيات.
والأخ الحبيب هذا السامق محمود بن حمادي يستحق كل مديح وكل مكرمة وأسأل الله أن يوفقني قريبا لأقول فيه ما يستحق.
دمت عاليا غاليا ودام أخي محمود معنى جميلا في زمن غير جميل!
تحياتي
لم أصادف في تنقلي بين منتديات الانترنت ما يشبه هذه الأخوة بين الأعضاء
شكرا للحبيبة التي دعتني الى هنا
إن كان هذا المدح فبه و نعمّا ...
قصيدة عانقتني أول الصباح فأغنتني عن فنجان القهوة ....
أستاذنا يستحق هذا و زيادة ....
بارك الله بكما و حياكما
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
دام الود و الوفاء
فمحمود حمادي شاعر أصيل ذو خلق و أدب
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
يممت شعري نحو المجد فارتادي يا نصف روحي شعرا غير معتاد واستغفري لبياني قد كفرت به ولم أتب عن سكوت عاد للوادي الغامدي ارتقى قلبا يحق له رد الجميل بديوان من الشادي لم ينس إخوانه شعرا وموعظة أو بالتصدي لهم تحفيز إرشاد فخر لحرفي ذكر الغامدي هنا والفخر أني أناجيه بإنشادي والشكر مني أبا شمس أحمله قلبي إلى قلب محمود بن حمداي
بارك الله فيك يا أبا شمس
وللآخ محمود حمادي كل الحب والتقدير والاحترام
أدام الله عليكما نعمة المحبة وصدق الوداد
تحيتي وتقديري
عُذْرِيَّةََ النُطْق
وافَيْتَ مُنْتَجِعًا أَمْجادَ بَغْدادِ
فَهَلْ تَغَشَّتْكَ مِنْها وَحْشَةُ النّادي
وَهَلْ رَأَيْتَ عيونًا للمَها فُقِئَتْ
لَوْنُ الهَوانِ على أحْداقِها بادِ
يَفُورُ غيْضًا مِنَ الآهاتِ مِرْجَلُها
وَتَشْتَكي مِنْ لَظاها فِتْيَةُ الضّادِ
تَقاسَمَ الظُّلْمُ ـ يا لَلظُّلْمِ ـ رَوْضَتَها
وَتِلْكَ ظَبْيَتُها في كفِّ صَيّادِ
دَعْني أَبُثُّكَ ما نَلْقاهُ مِنْ عَنَتٍ
وَمِنْ ضَياعٍ، وَمِنْ ذُلٍّ، وَإِلْحادِ
نَحْنُ الضَّحيَّةُ والجَلادُ أَرَّقَنا
ما أَقْبَحَ العيْشَ في أَحْضانِ جلادِ
سَبْعٌ عِجافٌ شَرِبْنا مِنْ مَرارَتِها
ذُلاً تَجاذَبّنا في لَيْلِها الصّادي
هذي بِشارَةُ خيْرٍ مِنْ مَحَبَّتِكُمْ
وافَتْ مُهَفْهَفَةً في خيْرِ أَبْرادِ
عُذْريَّةَ النُّطْقِ مِنْ أَمْجادِ دَوْحَتِكُمْ
تَزْهو رُؤاها بِأَحْلامِ ابنِ عبَّادِ
طَوَّقْتَ جيْدَ حُرُوفي مِنْ نُضارَتِها
قَلائِدًا عِفْتُ في تَرْديْدِها زادي
هذي مَقالَةُ حالي فيْكَ أَعْجَزَها
زَهْوٌ تَعَلّقَني مِنْ غيْرِ ميْعادِ
تَسْمو بَواطِنُها مِنْ "غامدٍ" شَرَفًا
وَيَزْدَهي وَجْهُها نوْرًا بِأَمْجادِ
جَدَّدتَ فيْنا نَميْرَ الشِّعْرِ فانْبَجَسَتْ
عيْنُ الأَصالةِ في سَهْلٍ وَأَنْجادِ
وَظَلّتِ الرُّوحُ نشْوى في تَغَنُّجِها
تَميْسُ ما بيْنَ إصْدارٍ، وإيْرادِ
تَبُثُّكَ الوَجْدَ، وَالودَّ الذي صَدَحَتْ
فيهِ الشَّجاعَةُ مِنْ أَشْبالِ آسادِ
إليْكَ ياابْنَ الكِرامِ الصيْدِ وارِفَةٌ
جَذْلى تَحِيَّتُنا في صوْتِها الشَّادي
تَطوفُ في رَبْعِكَ المأنوسِ بَهْجَتُها
حبٍّا يَمُوتُ بِهِ كيْدٌ لِحُسّادِ