نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
لك الله ما أصعب ما حملت القصيد وما أوقعة في الروح وأفجعهلا تَلْعَنِ الأَقْدارَ والْعَنْ مَارِقَا
جَعَلَ التَّقِيَّ عَلَى يَدَيْهِ مُنَافِقَا
سَرَقَ اللّقَيْمَةَ مِنْ فَمِي وَأَقَامَنِي
بَيْنَ الْمَمَاتِ وَبَيْنَ جُوعِي عَالِقَا
وَأَرَاكَ مِنْ خَلْفِ الْحُدُودِ تُمِيتُنِي
مَعَهُمْ ؛ أَلَمْ تَكُ بالسُّكُوتِ مُوَافِقَا ؟!
قَدْ كانَ صَمْتُكَ قَاتِلِي وَمُعَذِّبِي
بَلْ كانَ فِي عَيْنَيْ نَجَاتِي عَائِقَا
أصبت منا مقتلا بحرفك فما أجد بي بعد قراءته قدرة على قراءة حرف آخر
ابتلع دمعتي وخيبتي وأمضي بصمتي
لك محبتي وإكباري
وجع ملأ الحروف ولكن بقوة ومقدرة في النسج والبناء والتصوير
أدهشني هذا البوح الباكي الصادق الجميل
بوركت ـ ودام ألقك.
وصفت الحال بدقة وإتقان
دمت رائعا
مودتي وتقديري
وما يزيد الفاجعة فحشا وعهرا هي إباحة فقهاء وعلماء الأمة دمائنا و أموالنا وأعراضنا للسلطان بالصمت أو بالإعلان. حتى أنّني سمعت فقيها من فقهاء "الأمة " يجيز للسلطان قتل ثلث المواطنين من أجل الحفاظ على الأمن !!!! و لست أدري من أين أتى بهذه السنة ؟؟ فهل هي عن رسول الله (ص) أو من فعل الصحابة رضوان الله عليهم. فنسأل الله لنا ولهم علما نافعا وقلبا خاشعا ولسانا ذاكرا ومرّدا غير مخز ولا فاضح. تقديري ومحبتي واحترامي للغضب الذي طبع قصيدتك الرائعة.
نص معبر صادق بلغ الغاية في رسم الصورة وبيان المعنى وما أقسى وأظلم ..نسأل الله العافية..خالص الود والتقدير