وكيف لا يخشى الغرق..؟!
وحرفك كالرعد و البرق..
سعدت بروعة الاحساس
وسحر المعنى و الألق ..!
سلمت وسلم هذا النبض أخيتي..
لك مني أجمل تحية
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وكيف لا يخشى الغرق..؟!
وحرفك كالرعد و البرق..
سعدت بروعة الاحساس
وسحر المعنى و الألق ..!
سلمت وسلم هذا النبض أخيتي..
لك مني أجمل تحية
وهَلْ تَدْري؟
وهلْ تَدري؟
وهلْ بعيونِكَ السوْداءِ تقْرأُ كلّ ما يَجْري؟
وهلْ يوْماً...
ستُدْرِكُ ما يُميتُ الوَرْدَ في صدري؟
وهلْ سَتعودُ في يوْمٍ أميراً في مَدى قصري؟
وهلْ سَتُجيدُ في يوْمٍ
قراءَةَ ما تُخبّئُهُ
بقايا الحِبرِ في السّطْرِ؟
ما أجمل هذه الإنثيالات الشاعرية وما أروع
اسلوبك وبساطة حرفك
راقت لي وأكثر
تحيتي وتقديري
أغنية رائعة ( حتى بدون آلات موسيقية ) فالحروف وحدها عزفت وأطربت
جميل جدا
( أنصح بكتابة التاء المربوطة على أصلها ( ة) وليس على شكل هاء ( ٥) في نهاية السطر )
لكم ألف تحية
سبحان الله، بعض كلمات الشاعرات هنا تقرأها
وتشرب معها عصير خوخ ليساعد على هضمها !!
ومثل كلمات الشاعرة الحجازي تجد كلماتها هي سكر الخوخ ذاتها ..
أعود إلى النص ..
هل المشكلة هي عدم الأهتمام بمشاعر الآخر عند كل واحد منا سواء رجلا أو إمرأة ...
أم هو عالم الملل والروتين الذي يأخذ من رصيد العمر خلسة ..
وبتالي قد تثار الأسئلة لكي تكون إطار لإمكان الحل؟!
شكراً لكِ وللكلمة الأصيلة ..
قصيدة جميلة حالمة وشاعرية محلقة وعودة راقية يا صفاء فلا أوحش الله منك بعد كل هذا الغياب ولا فض فوك!
النص رائع بجرسه وحسه ونبضه المتدفق يلامس المشاعر بقوة وصدق ، ولكن استوقفني فيه بعض موضع شاب ...
فليْسَ يَعودُ في لحظاتِ مُنْجَبِرا
هنا في لحظات لم يكن ثمة ضرورة ملحة لمنع المصروف.
فلا تُتْعِب يداكَ هنا لتكْتُبَهُ
وهنا خطأ نحوي ... فلا تتعب يديك.
وأؤكد أخيرا على ما أشار له الحبيب عدنان من أهمية رسم التاء صحيحة وإن نطقت بالوقف كهاء.
تقديري
عتاب في نص محمل بعميق الحس وفي ديباجته ألق
هنا كان البهاء والقوة والنضج والجمال، ومشاعر انطلقت
تعبر بلغة شعرية رقيقة وبتساؤلات يكتنفها حزن وأوجاع.
دام إبداعك.
رائعة بديعة صيغت بحس صادق وشاعرية ثرية شكلت لوحة جميلة نابضة ..أزكى التحيات