الأخ العزيز الفاضل الدكتور ضياء الدين
مرورك شرف كبير .. وبلسم للجراح التي بتنا نعاني منها ,
إن كان في العراق أو الشام أو اليمن أو تونس أو أي بقعة من بقاع وطننا العربي ..
ولا نعرف أين يسر بنا مركب أمتنا العربية ... وأين تتقاذفه الرياح والأمواج التي صنعتها أياد الأعداء...
تحياتي وتقديري