لله ما اقساك

شاعرنا الرقيق كانت قصيدة جزلة تحمل مشاعر الأسى ببلاغة لافتة
سررت بالمرور من قصيدك الجميل

أخي الكريم

حمادة الشاعر

يكفيني مرورك العابق عن كلماتي
لأكون سعيدا به

تقبل مودتي

إيقاع رقيق وقافية عذبة ..

قالب قريب من النفس من مفارقات الحياة ما يستدعي كثيرا من التأمل ..

شكرا لحرفك الألق أستاذي المفضال محمد ذيب سليمان .

شجية رقراقة المعاني منسابة الحرف
بمشاعر فياضة وحس أثيل

احسنت شاعرنا
لا فض فوك

تحيتي

وعلـى جنــــــاح مواســمي
ســأعود لحنـــــا شـــاديـــا

شدوٌ جميل جداً
سعدت بقراءته أيها الصديق
والشاعر الأنيق

دمت بألف خير

الكريمة

نداء

بوركت ايتها الراقية
مرور احتفل به...

شكرا لك

وعلـى جنــــــاح مواســمي
ســأعود لحنـــــا شـــاديـــا

شدو جميل
من شادٍ مبدع

دمت متألقاً يا صديقي
ولك الخير

.

أيّ صدّ سيكون بعد هذا العتب

كأني به يأتيكَ نادما

الأخ والشاعر القدير

كأنه رقص على موسيقا حالمة

رغم وخز العتب

.

أحسنت أستاذي رويت بنهر شعرك صاديا..
محبتي لك وشكرا لجمال قوافيك أستاذ محمد
لا تزال للشعر العذب رائدا .. دمت بنقاء

وعلـى جنــــــاح مواســمي
ســأعود لحنـــــا شـــاديـــا

والدنيا تطرب لهذا اللحن أيها الشادي

دمت مغرداً وطابت أيامك ولياليك أيها

الشاعر الكبير.

لك ود لاينتهي .