بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» نصيحة من الكلام اللي يبكيك بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ظلالُ الأراك» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» وسادتي...» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غرفة الولادة هي التي تقرر مصير القدس وليس ترامب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نفس رائع للسّرد الرّوائي ... تملكين المقدرة الوصف بتوسع ودقّة وهذا يصلح للرّواية أكثر من القصّة القصيرة المحتاجة للاختصار ومثلما تفضّل الأستاذ مصطفى :
"وقعتِ في مطبّ يُفسد القصّة القصيرة ، وهو الخروج من خط درامي كان يُتابعه القارئ متأثّراً به مترقّباً نهايته
إلى خط دراميّ آخر مختلف عن الأول ، يأخذ القارئ من شعوره الأول إليه ! "
لكن تبقى قصّة جميلة الفكرة وسردها جاذب
بوركت
تقديري وتحيّتي
( همسة: لمَ رحلتِ - مدرارة - كترامٍ - أخوها - ساد الظلامَ صمتٌ - معلقين - غائصين - مبحلقا - للاصطدام - شيءٍ ما - مذعورتين - دهرٌ - ولكنّ أحدا ... هناك عدم تمييز بين همزة الوصل والقطع أرجو مراجعة الموضوع )
أستاذة كاملة ..
كنت قد علقت على مرورك ولكن لا أعرف أين ذهب تعليقي
على العموم ..
أقدم شكري وامتناني لتشريفك وإثراءك لحروفي بعبق العبور
رأيك له كل التقديروالإحترام, حتى لو كنت أنا التي أردت ذلك
الأنتقال بين خطين الدراما . لأقول: إن غريزة حب الحياة أقوى
من الموت, حتى لوارتبط الأمر بموت أعز الناس لدينا.
أما بالنسبة للأخطاء فأنا أحاول جاهدة تقويم حروفي, ودراسة
ما نسيته من القواعد النحوية. وأتمنى أن أكتب يوما نصا خالي
من كل الأخطاء
تحياتي وتقديري .
انعطاف من المشهد الدرامي الساخن الى المشهد مختلف في الحوار والصور بوصف دقيق جعل القصة حية أمام عقولنا
وهذا ما يحدث بالواقع
موت رابحة بات حقيقة سيتم تقبلها من قبل الجميع بتفاوت المعزة والقرب
أخت الزوج كان مهتمة بأولاد أخيها من باب الأمومة
الزوج كان يجتر ذكرياته من باب الفقد
الأم ستبقى النار مشتعلة في جوفها من كل الأبواب
وحين دق ناقوس الخطر الكل تذكر نفسه ونسيها
في نهاية القصة يبقى أولادها يبحثون ووالدتها تحترق
قصة محزنة وجميلة
يتجلى جمالها بواقعيتها بالرغم من تناقضه
رائعة أديبتنا ومتجددة
تقديري وكل المودة
وتبقى هذه القصة رغم ما تعرضت له من نقد من أحب ما كتبت إلى نفسي
ربما لأني عشت أحداثها ، ثم مزجتها ببعض الخيال لأخلد ذكرى هامة
في حياتي.
ولكم شكري وتحياتي وودي.