مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
استجابة لطلب الأخ الفاضل مجذوب , كان هذا رد زاهية
العينُ إن خاصمت ظلمًا شقيقتهـا يلهو بي الدَّمعُ حتَّى يسكنَ الألـمُ هذي بها دنيتـي بالنـور مشرقـة وأختهـا ثروتـي بالخيـرِ تبتسـمُ كم راعني الفقدُ كم عانيتُ حرقتَهُ كم هدَّني الحزنُ حين البغضُ يحتدمُ وكم سعيتُ لرأبِ الصَّدع ِمن زمنٍ بين الأهالي وعيني ملؤُها السَّجـمُ ياإخوةَ الرُّوحِ بالإيمـان وحدتُنـا كيف استُلبنا الهنا والصَّرحُ ينهدِمُ من أشعلَ النارَ كي تُغتالَ فرحتُنـا وينعقَ البومُ والأحبابُ ينكلِمـوا من ضيَّعَ الأمسَ بالأحقادِ أبعـدَهُ عن وصلِهِ اليوم عن آتٍ به الحُلُمُ
.
.
.
وعذرا للأخت الطاهرة النقية زاهية
.........................
الرد الثالث
وكان ردي عليها :
نَثرتُ للوردِ في البُستـانِ مبتَسمـاً حتّى ظننتُ بـأنَّ الحـزنَ مُنهـزمُ لمّا علتْ بسمـةُ الأزهـارِ معلنـةً تدعو الفراشاتِ , حفلاً والشَّذا نغمُ حتّى صحوتُ إذا النيـرانُ حارقـةٌ كلَّ الفراشاتِ , لا روحٌ ولا رمـمُ وأسألُ الوردَ , هل يا وردُ تغدرُ بي ؟ ما للفراشاتِ تهوي فوقَها الحمـمُ ؟
.
.
.
وللنبض والرباعيات بقية ...
عادل وزاهية
اسمان نكتبهما بالحب والتقدير على صفحات الروح المحبة لهما ولإبداعهما.
والتثبيت أقل ما يكافئان به.
إن الشعوب إذا أفهامها رشدت=تعلي أماجدها دوما وتحتفل
راااااائعة
أيها المبدع
مساجلة متألقة
أخاذة جذابة
إعجابي وتقديري
أخي الشاعر الكبير سامي
أشكر لك تواجدك هنا , وكلماتك التي سأفتخر بها ,
نعم هي كانت مساجلة , ولكنها شكلت منعطفا مهما , فقد جاءت في لحظة صدق ,
كانت ضرورية حين ( يكاد أن يخذل الإنسان داخل الإنسان ) , والحمد لله إن النصر في النهاية
كان للإنسان ...
بارك الله فيك
تحياتي وتقديري
وردت زاهية :
سينبتُ الصلحُ من قلبِ المنى فرحًا وتشرقُ الشَّمسُ في أنوارِها القيـمُ وتذرفُ العينُ بالأفـراحِ دمعتَهـا وينجلي الهـمُّ والأيـامُ تبتسـمُ أدري وتدري بأنَّ الحـقَّ يجمعُنـا على الصِّراطِ كما في وصلِها الرَّحمُ فافردْ جناحَ الهنا واطلـعْ بقافيـةٍ فيها نشيدُ اللقـا غرِّيـدُه القلـمُ
....
الله الله
أدام الله ألق قصيدك وأجرى الحكمة على لسانك
محبتي أيها الفاضل قبل إعجابي
وخالص التقدير لبنت البحر
أعزكما الله
محبة أخيك