بعد هذي القصيد ازادن شرف وأعلنها لأول مره أمام عمالقه هذا الصرخ الشامخ
اني ( معلمه)
عندما قرأت هذه القصيد انتابني صدقاً شعور غريب
تجعلني اسطر لك ياسيدي هذي الكلمات
أشرقت شمس الجمال ونور البدر
السماء وتفتحت زهور الربيع وفاح
عطر الأقحوان وانسكب رضاب العسل
على السطور
وارتوت منه المشاعر وزاد نبض
القلوب
سيدي
أهديك إكليلا من الزهور وعقدا
من الياسمين تحملها لك نسمات
قادمة من بين البساتين مع
جل شكري وتقديري على عطرك
الراقي الذي رششته بين السطور
أسجل إعجابي
لاهنتَ سيدي
نور المصري كانت هنا