صَوْتٌ دَعَاكْ

بارك الله بك أخي الأصيل ايها الطنطاوي الجميل!

كم سرني أن أسمع منك كل هذا الثناء الذي يرجح أن القصيدة أعجبتك وهذا مما يسرني بحق.

دمت كريما أصيلا!

ودام دفعك!


تحياتي

وبارك ربي فيك
وكل عام وانت بكل خير ورحمة وبركة
وكما استوحشناك ندعو لك بظهر الغيب اخي الحبيب
رمضانكم مقبول
بلغناالله واياكم فضل ليلة القدر وسلم الشهر لنا ولكم امين
اخوك العاتب عليكم

هذه أول معلقة أقرأها من قصائد التفعيلة
أنت شاعر الزمان يا سيد المكان

تحيتي

أَنَا شَاعِرُ القُدْسِ المُعَنَّى مَا أَزَالْ
مَا زِلْتُ أَبْحَثُ عَنْ رِجَالْ
مَا زِلْتُ عِنْوَانَ التَّحَدِّي وَالنِّضَالِ
لَنْ يَسْلِبُوا مِنِّي الحُلُمْ
لَنْ يَصْلِبُوا فِيَّ النَّدَمْ
لَنْ يَجْلِبُوا خَيِلِي بِمَدْحٍ أَوْ بِذَمْ
مَا زَالَ هَمِّي فَوْقَ صَهْوَةِ هِمَّتِي
تَعْدُو بِهِ صَوبَ التُّخُومِ المُوغِلَةْ
وَأُحِسُّ فِي ظَهْرِي السِّهَامَ فَلا أَقِفْ
أَنَا مَا التَفَتُّ إِلَى الوَرَاءِ لِكَي أَصِفْ
فَمَتَي تُصَوَّبُ مِنْ أَمَامْ؟!
هَاتِي الزِّمَامْ!
لأَخُوضَ حَرْبِي مَعْ عَدُوِّ اللهِ مِنْ أَجْلِ السَّلامِ
وَأَرَى البَرَاءَةَ فِي عُيُونِ الطِّفْلِ تُشْرِقُ بِابْتِسَامْ
فَأَمُدُّ كَفِّي حِينهَا
وَأَضُمُّ طَرْفِي قَائِلا:
صِفْ مَا هُنَاكْ!
وَأَرِحْ خُطَاكْ!
*****
هذه ليست قصيدة بل معجزة، وهذا هو إعجاز الشعر وتألقه
قصيدة ليست درسا بل مدرسة
وتستحق جلسات طويلة من عمالقة النقد لقراءتها
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ...
لك مني أجمل تحية .

بارك الله بك أيتها الأديبة الكريمة وأحسن إليك ، واشكر لك رأيك الكريم ومرورك المغدق!

دام دفعك!

ودمت بخير وبركة!


تحياتي

أخي الحبيب أباحسام
إن أجمل الشعر وأعذبه مادخل القلب
بلا استئذان وهكذا حرفك المطرز بألوان
الحكمة والتجربة . . . وإن كان لنا من رد متواضع
فهو الثناء لك بالإفصاح عن هذه الدرر
بارك الله بك والأخت ربيحة وحفظكما من كل مكروه
دمتما بكل الخير

بارك الله بك أيها الحبيب أبا ناصر وشكر لك مرورك العابق ورأيك السامق.

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

يا سَيِّدِي مَنْ ذَا يُغِيثُ بَوَابَلٍ مِنْ مُفْرَدَاتْ
بَغْوَ الْقَرِيضِ إِذِا ازْدَرَتْهُ الْهَاطِلَاتُ الْمُمْرِعَاتْ
مَنْ ذَا يُسَانِدُهُ إِذَا عَدِمَ الْوَسِيلَةَ ..
لِلتَّبُصِّرِ فِي ضِيَاكْ
مَنْ ذَا يُعِينُ الْوَاجِفَ الْمَبْهُورَ يَلْهَثُ سَاعِيًا
مَا أَسْعَفَتْهُ سَمَاؤُهُ قَدْحًا وَمَا أَصَابَ مِنْ أَنْوَائِهِ غَيْرَ السُّكَاتْ
وَمَا بِأُنْمِلِ وَحْيِهِ مَهْمَا اسْتَطَالَ بِنَائِلٍ
أَلَقَ الثُّرَيَّا فِي سَمَاكْ

عساهن فقيراتي أوجزن لك سيدي الشاعر الكبير واقع الحال
مودتي وتقديري كما يليق بهذا الهطول

لا فُضّ فاك ... كلمات صُفّت ووصفت .. ابداع .... ومن حبي لكلمات لغتني خانتني العبارات
تقبل مروري وكل احترامي أخي الفاضل

بارك الله بك أيتها الكريمة وشكر لك مرورك العابق ورأيك السامق.

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

هذا شموخ قصيد لايفيه رد يلجم الأفواه وتنحني لعظمته الأقلام
قلله درك أمير الشعر ينطاع له ألق البيان
أعجزت الشعر سيدي
لي عودة مرات ومرات لأستمتع وأنهل من روعة وبهاء خريدتكم السامقة
دام ألقك
ودمت والشعر
خالص التحايا

لن أملك إلا أن أقول الله الله الله
واصفق لك إعجابا سيدي
دمت أديبا راقيا

أحسنت أيها الشاعر الدكتور: سمير العمري.
وهذه قرأتي الأولى للقصيدة، وأقرئها أخرى، فأكتب لك.

وعلى خجل،،
وقفَ الصّغارُ على البيادر
يُلملمونَ فتاتَ سنابل حُصِدَت، وآتَت أُكلَها قمحاً أصيلا..
لا يعرفُ التغريبَ، والتّبويبَ والتّذهيبَ قيلا

هل أطالب الـ ربيحةَ السّامقة لتأتينا بِ "عَودٍ" جديد
فنستزيدُ من الضّياءِ بردٍّ أعجزَ الكلمات؟!

أستاذنا الكبير د.العمري
سأقيم في ظلال هذه الوارفة أستضيء بزيتها

سلمتَ، ودمتَ، ولا عدم
تقديري العميق

بارك الله بك أيتها المكرمة وأكرمك الله بالخير العميم ، واشكرك كثيرا على هذا التفاعل الوارف وهذا الرأي الكريم!

دام دفعك!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي