...وأتـضوع حـبا..

	أقرأ اليوم لك نصا أدبيا لأول مر فأجده لا ينعتق من حدود فكرك الكريم وهذا مدح له ما أحوجنا أن نزاوج بين الفكر والأدب بزواج شرعي خصيب. وأجدني هنا وقد شدني المضمون الجميل قد وقعت أسير مبنى أدبي جميل يرسم الصور بحكنة ويوظف المفردات بدقة ولكني لا زلت أراه بحاجة لنقلة بسيطة للأمام كي يصبح أسوبا أدبيا فارها يشار له من حيث مبناه ومن حيث معناه. هذه الخطوة تكمن في اعتماد آية أسلوب الكتابة النثرية باسخدم الفقرة وعلامات الترقيم ، ثم الحرص على عدم الوقوع في أخطاء بسيطة في اللغة رسما ونحوا كالتي رأيتها قليلة متفرقة. أراهن عليك حتى في الأدب لا فض فوك أيها المفكر الأديب! تحياتي

المميز د/سمير..
مميز لأن فكركم في المداخلة تنافذ مع حكمكم ..
صدقتم وقولكم حق..
حينما يصل المسلمون إلى مزاوجة الفكر الإسلامي بالإبداع ..
كحالتكم الشعرية ..
والنثرية التي ما زلنا ننتظر مفاجأتها ..
وقد شدّنا إليها التقديم للكتاب..
نقول آن ذاك ..
نجحنا في إعادة الصياغة ..
لاأتقن ضبط آليات هذا المتصفح ..الحمد لله أنني أكتب ..
أول صلتي بالجهاز رسميا ..الواحة ..
وكتابة هذاالنص البسيط لم تتجاوز نصف ساعة ..هي الحقيقة ..
إبداعا ونقلا..
وأتقن جيدا وسائل الكتابة الفنية النثرية ..
أمدح الفكر الثاقب فيكم ..
أخي الحبيب سمير ..
لم تحرمنا من هذه الإطلالات البهية ؟؟
خالص تحياتي..

	" لو أنك فتحت عينيكَ وأمعنت النظرَ لرأيت صورتك ماثلة في كل صورة . ولو أرهفت أذنيك وأصغيت لسمعت صوتك في كل الأصوات " جبران لم أكتسب من الدنيا ميا يؤهلني أن أكتب لك ، فاكتفيت أن أختار شيئا مما كتبه جبران .. احترامـي .

أخي وصديقي..حسين..
يكفي أن تختار ما يناسب للدلالة على عمق فهمك للمقروء..
وهذا مؤهل كبير للإبداع ..
اقرأكل ما راق لك من منتوج..
وتحصن بفهم الدين ..التصور الإسلامي أولا..
واتقن شهادتك ثانيا..
اقرأكل مراجعها ..وافهمها فهما دقيقا ..
اكتب ما بدا لك نافعا..
إذ سرعان ما تجيد الردود والإبداع..
خالص تحياتي..
أنت في البال..

لم أكنْ غائبًا عن نصّ غارق في الروعة ، ولكنني كنت أراقب تطورات هذا العمر الذي يمضي بسرعة البرق ، تصحو على أنين الوجع الذي ضجّ به فضاء إنسانيتنا المتعبة ، وتنام على وسادة تآكلت من هول الفاجعة ، وضيق ذات اليد ، وقلة الحيلة وعقم السؤال الذي بدا كأحجية لا يعرف حلها إلا خالقها .
أينقصنا بعض التأني في محاسبة النفس عن تلك الثقوب السوداء التي انتشرت كفيروس أتى من خارج هذا الكوكب ؛ لتطلق سهام هاجمت القلب من كل حدب وصوب .أينقصنا بعض التواضع أمام خالقنا ؟ هو كذلك أيتها النفس . .
وأتضور حبًا ... ، أيتها النفس ؛ أما آن الأوان للصفاء مع اللون الأبيض ، أما آن الأوان لتجهيز مراكب الرحيل نحو عالم ليس فيه هذا اللون الأسود ؟
أتضور حبًا ؛.إذ أراك تكتب حول دواخلنا أيها الأخ العزيز ، وكثيرًا ما نخشَ الخوض في أمورنا الداخلية ، ولعلّنا نمارس وبدون أنْ نشعر دور العسس على أقلامنا مخافة الوقوع في جرم البحث عن الحقيقة .
معروف محمد آل جلول
كن بخير

أخي المحترم راضي..
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته..
ردك الكريم أضاف ما نقص في كلمتي ..
شكرا أخي ..
بالغ تقديري..

إنما "حب الله" هو الذي يفيض حب الموجودات ..
والدنيا والآخرة من الموجودات..

فكر سامق وحكمة جلية حملها النص في قالب أدبي موفق
ولغة ملك الكاتب زمامها فأطاعت وانصاعت

شكرا لما قرأت هنا من روعة

تحاياي

منثورة جميلة سامقة وتملأوها الحكمة

شكرا لك أخي الكريم

بوركت

فكر سامق وحكمة جلية حملها النص في قالب أدبي موفق
ولغة ملك الكاتب زمامها فأطاعت وانصاعت

شكرا لما قرأت هنا من روعة

تحاياي

الأديبة المحترمة..ربيحة الرفاعي..
لطف منك أن تروقك أساليبي وفكري..
شكرا على مرورك الكريم..
مرحبا بك دائما ..
بالغ تقديري..

منثورة جميلة سامقة وتملأوها الحكمة

شكرا لك أخي الكريم

بوركت

الأخت المحترمة..نداء غريب صبري..
شكرا على المرور الكريم ..
والتقييم الحكيم..
لا حرمنا الله من مداخلاتك..
بالغ تقديري..