عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عندما نتحسس بصدق تلك الهالات
التي تصبغ أجفاننا سندرك حتمية
الأل المستقر في نفوسنا ..
عندما نتساءل عن إنسان يقطن
صدورنافلا نعرفه أو نبحث عنه
فلا نجده .. عندما نضع
أيدينا على صدورنا لنتحسس
أنفاسنا فنحار جوابا ..
أحياء نحن أم أموات ..
قمة الألم عندما لاتجد من يخبرك
عن كل
هذه التساؤلات ..
قمة العذاب أن تنظر إلى
ملامحك في
مرآتك فلا تجدك ..
أو أن تتنفس فلا يصل الهواء
إلى داخلك ..
نجلاء :
يالهذا الوجع الذي يقتل
حرفك ألما
وفكرك إبداعا ...........
حقا استمتعت بقراءتك هنا
وسأبحث عنك دائما ...وفي ألم جديد
فلا تبتعدي ....
أما الحزن فقد اعتدناه رفيق حرفك ووليد نبضك. وأما ما شدني هنا هو هذه القدرة المميزة على رسم الصورة الأدبية بألوانها وحركتها وظلالها وحتى رتوشها.
هنا رأيت لوحة فنية أدبية اتشحت بالحزن وجنحت لاحتضار مشاعر ولكنها كانت حية نابضة.
سوادً ... سوادًا
لك التحية
نجلا...
يقولون: لانشعر بقيمة الأشياء إلا حين نفقدها
لن أنتظر اللحظة التي أفقدك فيها لأعرف قيمتك
تعلمين لماذا ؟؟؟؟
لأن قيمتك عندي محفوظة تذكري ذلك رغم الغياب
هو المرض وأشياء أخرى
اشتقتك جدا
اصبر على مضض الحسود......فإن صبرك قاتله...........
فالنار تأكل بعضها........ إن لم تجد ما تأكله............