سايرت النص بابتسامة رضى لجميل القول وفطنته
وفرحة بما حكى من يقظة
ثم استوقفني وأحزنني ما شرع العطش العاطفي من باب تلجه هوام الخديعة والغدر بقول الكاتبة "و لا أقول يدّعي، ففي قوله احتمال صدق و احتمال ادّعاء."
فهو الواقع لا ينكره منصف ... نحن نرفض رؤية الحقيقة ونبحث عما يغطيها لتهدأ قلوبنا
بذكاء يزين حرفك وحكمة تنيره جاء الهطول ماتعا كدأبك
أهلا بك أديبتنا الكريمة في واحتك
تحاياي