نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
غزارة في الصور المدهشة
جميلة بما يكفي للوقوف عليها طويلاً
و مخزون دلالي رمزي واضح و شفاف
دمت بخير أيها الغالي
[SIGPIC][/SIGPIC]
أيها الجذاب
ما كان لمثل هذه الفتنة أن تشبه باب النجار لولا أنك كعادتك تعمدت ألا تنتظر حتى يجف الحبر
قلت : أمشي يسارا كالسحاب مغامرا ، فجعلت ( يسارا ) صفة ملازمة لمشية السحاب !
ولو تمهلت لقلت : أمضي وميسرة السحاب تهزني
وقلت : ما كنت يوما كالأسير فخطتي = أن أرسم الأنغام جنب تواضعي
فبدوتَ خاشعا أكثر من اليمين المتطرف حتى إن رغبة في الدعاء عليك راودتني وأنا أقرأ البيت :)
ولكن تخيل :
سأبقى مسائي أستطعم في النص ما سال من صدر ربيعه
سيدي فكر وشعر
أعجبني تصاويرك البديعة
ودعهم عنك وطر بجناحيك محلقا كالنسر الأبي
رائع أنت والله أستاذنا مجذوب العيد المشراوي
قصيدة قصيرة إلا لأنها راقية إذ كل بيت فيها يعدل ألفا
أعجبني هذا البيت كثيرا
ما كنت ُ يوْمًـا بالأسيـرِ فخُطَّتِـي
أن ْ أرسُمَ الأنغامَ جَنْـبَ تواضعِـي
تحياتي
أخذنا النصُّ إلى أبعد من حدود العمر ..
أيقظ فينا أحاسيس الأزمان التي عبرت .. دون أن ننتبه
تحية لحرفك الجميل صديقي
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/