قطوف الواحة..ذات مساء..

جنيت ثمارا في الواحة لاتعد ولاتحصى ..
وفي مدة وجيزة ترقيت مشرفا عاما..
وجدت روادا ؛ربانهم الدكتور سمير العمري ؛بسعة صدره واعتداله ؛وحيويته ..
واكتشفت أن الواحة تنجز مشروعا رساليا حضاريا لاغنى لمؤمن عنه..
وأدركت أن هذا الرائد سيسجله التاريخ مجاهدا بحروف من ألماس وذهب..لقد علّم المسلمين تداول هذا المنتدى ..وأرشدهم إلى النهج الصحيح ..فقررت إما أن أصدقه المسير أو أمضي بسلام ..وفي الاستمرار فلاح ..وفي الانقطاع بوار..
فيا أيها العضو الكريم ..
إن قدِّر وفتحت وقرأت ..اعلم أنك هنا في جهاد ..وأن الرائد قدوة ..
وأن الصدق أساس في تعاطي الحوار مع الآخر ..
واعلم أن الآلاف الذين مرّوا من هنا ..استفادوا العلم والأدب وكيفية الحوار ..وترقوا في كل مجال ..
والأهم أنهم علموا المنهج الرسالي الصحيح ..
فاحترم أهل الحرمة ..والزم هذا النهج السليم..

علمت منذ اللحظة التي قرأت فيها أول موضوع صادفته لك أنني أمام شخص عظيم وشخصية مميزة بفكرها والتزامها وجدية تعاملها
وحين قادتني الصدفة اليوم لموضوعك هذا وجدتني أحني هامتي إكبارا لسمو خلقك ورفعة نفسك وصدق حرفك

كبل حروف ردي هذا السموق
فأنعم بمثلك شريكا في حمل رسالة ورفيق حلم عام

تحيتي

الاستاذ معروف آل جلول

رائع منك سيدي هذا الانتماء وهذا الوفاء
أطال الله في عمرك وجعل الواحة تحتقل بك كل عام

بورك النبض

الأخت الأديبة المحترمة..أماني عواد..
جميلة هي الواحة بتواجد مثيلاتك ..
اللواتي تشع منهن روائح مختلف معاني :"بالتي هي أحسن".
فإذا كان الآخر لاينضح في خطبه إلينا إلا بـ"الحسنى "..
فكيف ينبغي أن يكون الودّ بيننا؟
صدقت الحكمة القائلة:"إنما الدين المعاملة"..
كل التقدير والاحترام..

علمت منذ اللحظة التي قرأت فيها أول موضوع صادفته لك أنني أمام شخص عظيم وشخصية مميزة بفكرها والتزامها وجدية تعاملها
وحين قادتني الصدفة اليوم لموضوعك هذا وجدتني أحني هامتي إكبارا لسمو خلقك ورفعة نفسك وصدق حرفك

كبل حروف ردي هذا السموق
فأنعم بمثلك شريكا في حمل رسالة ورفيق حلم عام

تحيتي

الأديبة المحترمة..ربيحة الرفاعي..
شكر الله سعيك..وأنفذ بصيرتك..وأقام فكرك..
ربما هذه الأحكام أكبر مني..
لكنني ولدت أحلم بقدس حر..
ومسلم عزيز نفس..
أنا سليل أسرة مجاهدة..
فأهلا وسهلا ومرحبا بك دائما بك مصباحا يضيء ما أظلم في متصفحي..
بالغ تقديري..

يروى عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنّه قال:
"لا يكون أحدكم إمّعة،
بقول إن أحسن النّاس أحسنت ،
وإن أساؤا أسأت.
ولكن وطّنوا أنفسكم :
إنْ أحسن النّاس أن تحسنوا ،
وإنْ أساؤوا أنْ تجتنبوا إساءتهم".
وصاغها الشّاعر العربي في بيتين:
وكنــتُ إذا علــقْـتُ حبــالَ قوْم ـ ـ صحبتُهُمُ وشيمــتيَ الوفـــاءُ
فأُحْسنً حين يحسنُ محسنوهم ـ ـ و أجْتَنبُ الإساءة إنْ أساؤوا
وهذا سلوك ملحوظ في معظم رواد الواحة ..
والحمد لله..

هذه الشهادة تحسب لك بقدر ما تحسب للواحة وتقدمك كما عرفتك دوما رجل هم وهمة ، وإنسان حق وعدل وفضيلة ، وصاحب رأي ورؤية وشريك صادق في مسيرة الحق والخير والجمال.

لقد قلت فصدقت وكانت شهادتك شهادة حق بنزاهة نبيل في زمن كثر فيه الجاحدون وعز فيه الأوفياء الصادقين.
هي مقالة يجدر أن تعلق على جدار الواحة لعمق مضمونها ولعظمة من شهد بها.

لا حرم الله الواحة ولا حرم الأمة من حر كريم من أحرارها ، ولا عدمناك أخا وفيا ومفكرا أديبا نقيا عليا!

تقديري

الحبيب معروف ... قلوبنا تشتاقك حد الدهشة .. إنها واحة الفضلاء ..
وإعادة الصياغة

أستاذنا الحبيب, معروف
رائع هذا الانتماء, طريق العلم طويلة وشاقة, لكنها مشوقة
وإن الواحة لخير دار للرقي
بورك هذا الوفاء

هذه الشهادة تحسب لك بقدر ما تحسب للواحة وتقدمك كما عرفتك دوما رجل هم وهمة ، وإنسان حق وعدل وفضيلة ، وصاحب رأي ورؤية وشريك صادق في مسيرة الحق والخير والجمال.

لقد قلت فصدقت وكانت شهادتك شهادة حق بنزاهة نبيل في زمن كثر فيه الجاحدون وعز فيه الأوفياء الصادقين.
هي مقالة يجدر أن تعلق على جدار الواحة لعمق مضمونها ولعظمة من شهد بها.

لا حرم الله الواحة ولا حرم الأمة من حر كريم من أحرارها ، ولا عدمناك أخا وفيا ومفكرا أديبا نقيا عليا!

تقديري

أخي المحترم..الشّاعر د.سمير العُمَري..
نعم..
هنا..
محطّة بارزة من محطّات تحرير الإنسان..
وتعريفه بسرّ وجوده في الأرض..
وطرائق أداء رسالته في الوجود..
وأنا لا أزايد..إنّما أقصّ ما وقع لي مع الواحة ..
وأمثالي الذين تعلّموا لغة الجهاز وشبكته الرّقمية ..
كانوا ..
وكائنون..
وسيكونون..
بإذنه ـ سبحانه وتعالى ـ ..
الله يعلم هذا..
لا يهمّ أن يدرك البشر ..
بالغ تقديري..

أسجل تأيدي
دامت الواحة منبرا للأدب
دامت الواحة بخير
مودتي وتقديري لكل عضو فيها

الحبيب معروف ... قلوبنا تشتاقك حد الدهشة .. إنها واحة الفضلاء ..
وإعادة الصياغة

أخي الحبيب الفاضل.. خليل..
والله بدوري أشتاقك..لكن"اليد قصيرة ،والعين بصيرة"..
نعم..
إنها واحة الفضلاء..
تحاول أن تصلح ما أفسد الدّهر..
وهذا ما يشدّنا إليها..
كل التقدير..