رائع جدا ماقرأته
احساس وجمال وابداع وصدق بالمشاعر
أشكرك وبشده عزيزتي
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رائع جدا ماقرأته
احساس وجمال وابداع وصدق بالمشاعر
أشكرك وبشده عزيزتي
هي الحياة بكل تشعباتها وفوارقها فيها الجمال والقبح والخير والشر
والإنسان مكون ضعيف ينتقل بين هذه المتضادات عن جهل أو علم
يعيش الفرح لحظة وينزوي في عتمة الحزن فترة ومع ذلك لا يمل من الحياة
ولولا المعاناة والهموم ما كان ليدرك لذة المسرات
الراقية كاملة بدرانه
نص ينم عن فكر عميق ونير
كل الود والتقدير
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
نص نثري رائع اخي كاملة بدارنة
فيه شعور عميق وفهم أعمق للحياة
ما أروعك اخي
بوركت
أستاذة كاملة
نثرٌ غاص فينا حتى العمق
لمس بعض ما فينا و حلله بأسلوبٍ جميل.
"وأحيانا نعيش لحظة الإنجاز، وإن وهمًا" هذا الوهم نعمةٌ من الله فهو يُحافظ على الأمل بداخلنا حياً ونقنع انفسنا بأننا سعداء مُقبلين على الحياة حتى لو كان الواقع مُغايراً لهذا الوهم لكنه يبعثُ فينا طاقةً إيجابية, من المقاطع الرائعة في كتاب السر للكاتبة روندا بايرن الذي يتحدث عن قانون الجذب في الكون مقطع يقول " التخيل عملية خلق الصور في عقلك ترى فيها نفسك وأنت تستمع بما تريد. عندما تتخيل، فإنك تولد أفكاراً ومشاعر قوية لامتلاك الشيء في التو واللحظة، وعندئذ يعود قانون الجذب بذلك الواقع إليك، تماماً كما رأيته في عقلك. قرر ماذا تريد أن تكون وما تريد أن تمتلك ما تريد فعله بث التردد ولسوف تتحول رؤيتك إلى حياتك ""- ثق بالله وصدق وتحل بالإيمان .. اتخذ الخطوة الأولى بالإيمان .. فأنت لست مضطراً لرؤية السلالم التاليه كلها للصعود .. فقط اصعد الدرجة الأولى."
"وتسكننا نشوة ذاك الخيال، وتسرقنا دغدغة المشاعر، وتسلب وقتنا أيضا... وقد نصحو على خواء وهباء الاحتضان..."أقسى ما يمكن أن نُعانيه هو خواء و هباء" الاختضان " عافانا الله منه ,جميلٌ استخدامكِ للفظ "احتضان " بدل العاطفة مثلاً أو غيرها لما تحمله كلمة احتضان من حنانٍ و احتواءٍ و إحاطة و هذه الأمور هي أشد ما نحتاج له ممن حولنا .
يقول واسيني الاعرج في روايته أُنثى السراب " من قال أن الخواء سهل ؟ إنه الفترة الوحيدة التي نسمع فيها تكسر كل الأشياء الثمينة في دواخلنا و حولنا "
تحيتي و تقديري
قلت ربما يبدأ بالوقوف في انتظار أمنية جديدةوربّما بدأ في الوقوف بمحطّات انتظار جديدة لاعتلاء حافلة أمنيّة أخرى، ويظلّ في سفر وانتظار...
ولم تجزمي أنه سيفعل إدراكا منك لحقيقة البشر
وأن البعض قد لا يعيد كرة الحلم مرة أخرى حتى لا يقع في فخ الفشل مرة أخرى
حتى لو اعتبرناه ميتا مع وقف التنفيذ
نص نثري أعجز عن إبداء رأيي فيه
مبدعة وما شاء الله
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
وأجد في كلماتك وردّك ما تشكرين عليه جزيلا...كاملة بدارنه
ألقة الحرف
وزاهية الجمال
وجدت في حرفك الكثير من المعاني النقية
ننتظر ولكن ,,, قد يكون بعدها الكثير من النقط الى ما لانهايه
ولكننا نحاول ,, علنا نصل
حروف قوية وجمل ابداعيه
سلمت اناملك ,, وبارك الله بك
وردي سابق لردي
بارك الله فيك وبمرورك البهيّ أخت رجاء
تقديري وتحيّتي
جميل ما قرأت هنا عزيزتي أماني ... الحلم هو الألوان التي تشجّعنا على الاستمرار في الحياة، وتحمّل كلّ المشقّات...تلك هي وسيلتنا الدفاعية للحفاظ على حياتنا فان ننتظر معناه اننا نحلم وما الحياة الا ان نبقى فيها قيد حلم
شكرا لك ولمرورك الذي أعتزّ به دائما
تقديري وتحيّتي
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته عزيزتي الأخت فاطمةالسلام عليكم عزيزتي كاملة
كنت قد أجبت مطولا على نصك الجميل هذا ,لكنه للأسف قد اختفى ,
نصك رائع ,,,فيه صور إبداعية /فيه فلسفة عميقة ,ثم أنه نثر جميل
شكرا لك عزيزتي
ماسة
شكرا لك مرّتين... لأنّك اضطررت لإعادة كتابة الرّدّ
مرورك هو الرّائع، وأسعد به دائما
تقديري وتحيّتي
تتبعثر أبجديتي أمام عظمة أبجديتك يا كامله
تتقنين بث السِحر في كُل مفرده يحتويها نصُكِ
تنفثين الجمال في روح الحرف
حد أن نتسآئل من منكما الذي يكتب ؟
أنت ِأم الجمال ؟
باقة ورد تحتفي نصكِ وانتِ أيضاً
لكِ المحبه الخالصه
وتقدير يليق
قد يكون المكوث في محطّة الانتظار صعبا عزيزتي رنيم، فنفقد الشّعور بالرّاحة عند اعتلاء الحافلة!وماالدنيا سوى محطة انتظار مهما تعثر علينا الالتحاق وامتطاء الركب
سيأتي يوما لامحال تتحقق فيه الآمال والأحلام التي نرجو
أستاذتي الرائعة كاملة ...
أرفع قبعة الإعجاب لحرفك الثر وفكرك الراقي
للتثبيت استحقاقا
ودي وأجمل الزهور
شكري لك مرّتين: على كلماتك الرّقيقة، وحضورك البهيّ، وعلى التّثبيت
بوركت غاليتي وكلّ عام وأنت بخير
تقديري وتحيّتي