أيدينا أوكت وأفواهنا نفخت

على منصة هذه الخريدة , أحسست بأنني, وكثير مثلي من أبطال كلماتها ,نتوق جداً قبل إسدال الستارة لرمي الظلال ودك السواتر - فهل من شجاعة ؟؟
مبدع ورائع سيدي.

أخي العزيز

شرفتني بحضورك قريبا من منصتي
و أدعو الله أن يشحن نفوسنا و قلوبنا و عقولنا بالشجاعة
الشجاعة التي يرضاها لعباده الصالحين

شكري و تقديري لك

رغم جماله وألقه إلا أن الفكر شغلني عن الشعر وطاب لي منك هذا الطرح الواعي الحصيف وهذا دور الأديب الحر قلا فض فوك ولك مني كل شكر.

دام هذا الألق!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

رغم جماله وألقه إلا أن الفكر شغلني عن الشعر وطاب لي منك هذا الطرح الواعي الحصيف وهذا دور الأديب الحر قلا فض فوك ولك مني كل شكر.

دام هذا الألق!

ودمت بخير ورضا!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.



تحياتي

أستاذي المبجل د. سمير

كلامك هذا رفع قدر القصيدة , وأعرفك لاتحابي , ووضع وساما على جبينها
كان مرورا مورقا , و حضورا واعيا , و عينا ثاقبة النظر ,
أسعدتني ...

دمت منارا

أبدعت هنا فيما قلت كثيرا أستاذي الكريم ، تحيتي لك مع التقدير

أبدعت هنا فيما قلت كثيرا أستاذي الكريم ، تحيتي لك مع التقدير

شرفني مرورك أخي وسميي أحمد
ومرحبا بك في بيتك

لك من أخيك كل الشكر والمحبة

ماذا أضيف ما امتدحت هذا الجمال وقد سبقني الكبار إلى مثل هذا باكراً ...
فقط أقول لو كانت الروعة تعلم لكنت الأولى بان تعلمني شيئا من هذا يا صديق عمري
ولكني أكتفي بالمرور مستمتعا وكفى
دمت أستاذا يا حكيم

ماذا أضيف ما امتدحت هذا الجمال وقد سبقني الكبار إلى مثل هذا باكراً ...
فقط أقول لو كانت الروعة تعلم لكنت الأولى بان تعلمني شيئا من هذا يا صديق عمري
ولكني أكتفي بالمرور مستمتعا وكفى
دمت أستاذا يا حكيم

أخي وحبيبي الغالي

مرورك هو الإضافة الكبرى للجمال في صفحتي هذه
زدتني ألقا وسعادة أنك بيننا هنا

محبتي التي تليق بقدرك

قصيدة لخّصت واقع حال الأمّة

اكتست بثوب الحكمة وفاضت بالعبر

وزادها توظيف الرّموز التّاريخيّة والدّينيّة أثرًا ووقعًا

يحقّ للشّعر بأن يفخر بك أستاذنا

مودّتي

قصيدة لخّصت واقع حال الأمّة

اكتست بثوب الحكمة وفاضت بالعبر

وزادها توظيف الرّموز التّاريخيّة والدّينيّة أثرًا ووقعًا

يحقّ للشّعر بأن يفخر بك أستاذنا

مودّتي

أخجلني تقريظك شعري ,
مرور أعتز به , و قلم أفخر بصحبته ,
دامت ذائقتك نظيفة شفيفة , و دام دفعك ...


محبتي و الورد .

كأنني "في طريق الفجر" أو " في رواغ المصابيح " فعلا
و هما كما تعرف ديوانان من دواوين البردوني
أكاد أشتم أنقاسه فعلاً
هنيئاً لك الأنفاس و الظلال
و هنيئاً لك محبة البردوني و قراءته
أنت بردونينا الجديد بإذن الله

"أيها الآتي بلا وجه إلينا = لم تعد منا و لا ضيفاً لدينا
أسفاً ضيعتنا أو ضعت من =قبضتينا يوم ضيعنا يدينا"


" سوف نمضي على الجراحات حتى = نشعل الفجر من لهيب الجراح"


"صنعاء يا أخت القبورِ=ثوري فإنك لم تثوري"

أسعدتني بهذه الشاعرية التي ترتدي كوت البردوني و صقيع صمت عالمكما
و إن كانت ليست إلا روحك و ما انماز بك وجدانك من حرف و دفقات مضيئة بك


تباركت أيها المبدع الجميل
يا صاحب الشعر و علومه

تحية كبيرة