ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
لسلمى ..» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ستزفّ إليهِ بعدَ ساعاتٍ قليلةٍ.
استيقظتْ كفراشةِ ربيعٍ زاهيةٍ، دخلتِ الحمّامَ.
أفزعتها غولةُ التّجاعيدِ المبحلقةُ بها من المرآةِ.
تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا.
واتى
لا يهم العمرالمفقود
قدر أهمية أن نجد
من يستحق بحق
وأن يملك القلب
من يرسمنا بعينيه
لا مع اخرى واخرى
سلمت ايتها الرقيقة الفاتنه
ومضة جميلة
ود لا ينتهي
الإنسان في قرارة نفسه ، يندب فوات المتعه
ويندب في زخم المتعة ، فوات عمره الماضي دونها !
وإن كان البعض ممن لا ينتظرون أحدا على الإطلاق
حديث آخر أشد حدة .. امام المرأة !
تحيتي
غريبٌ ساءَهُ زَمَنٌ غريبُ .. وقلبٌ ليسَ يكفلهُ حَبيبُ
https://sites.google.com/view/mohsalama
مشهد يتكرر كثيرا في انتظاره او انتظارها
بقدر ما هو موجع
فهو كشجرة تم تشبيبها فاورقت حنينا وتبرعمت شوقا
شكرا لملامسة واقع بهذا الجمال التصويري
لا يهم أن تمر بنا سنين العمر المهم أن نعيش ربيع المشاعر حتى ونحن في خريف العمر
سعدت بهذا النص الرائع
الأخت الفاضلة الأديبة الشاعرة فاتن دراوشة
ومضة قصية رائعة جدا , ابتسمت طويلا , وأكبرت الحالة .
رائع جدا هذا التصوير , للتغضنات الجسدية , والتغضنات النفسية , وحلوة هذه اللمحة الانفعالية
" تبًّا لَكَ!
انتظرتُكَ كَثيرًا."
قفلة قوية جدا .
تقبلي تقديري وإعجابي
د. محمد حسن السمان